مع التحية للجميع، وآمل إبداء الرأي
في يوم من الأيام ....
سألتني ابنتي: هل أحببت يوماً يا أماه؟
فوقع قلبي في أعماق قصة حب جميلة، ولدت في غير أوانها، قاومت ودفنتها في ريعانها.
التقطت أنفاسي وأجبتها: أنتم يابنتي حبي.
مجموعة جديدة من أقوالي » بقلم سعد عطية الساعدي » آخر مشاركة: سعد عطية الساعدي »»»»» إلى المتنبي » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» العمر لحظة » بقلم زاهية » آخر مشاركة: زاهية »»»»» مَا يَتْرُكُهُ العَابِرُونَ » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوالي ٠٠ الطغيان والظلم » بقلم سعد عطية الساعدي » آخر مشاركة: سعد عطية الساعدي »»»»» فـجـوة العـراء » بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قصص قصيرة جداً---إبراهيم عدنان ياسين » بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: ابراهيم ياسين »»»»» يد طفلة » بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» يا أيها الظبي الذي هربا » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»»
مع التحية للجميع، وآمل إبداء الرأي
في يوم من الأيام ....
سألتني ابنتي: هل أحببت يوماً يا أماه؟
فوقع قلبي في أعماق قصة حب جميلة، ولدت في غير أوانها، قاومت ودفنتها في ريعانها.
التقطت أنفاسي وأجبتها: أنتم يابنتي حبي.
الفكرة جميلة عزيزتي ... والأولاد هم حبّ الحياة الأبديّ
أسعد الله كلّ قلب بحبّهم
هذا الفقرة أختاه لا أميل إلى تصنيفها بالقصّة القصيرة جدّا...
إنّها سؤال وجواب، وما بينهما ذكرى مدفونة ... كأي سؤال يسأل، ويثير كوامن في دواخلنا، ثمّ نفطن بالإجابة
أتمنّى أن تقرئي عناصر القصّة القصيرة جدّا
تمنّياتي لك بإبداع أفضل... وأثق بقدراتك وأهلا بك في واحتك
تقديري وتحيّتي
أستاذتي الكريمة عذراً على تأخري في التجاوب
شكراً على رأيك القيم، وملاحظتك ستكون محط اهتمامي
وسأحاول قريباً بفكرة أخرى.
أهلا ومرحبا بك أستاذة حليمة بواحة الخير
تمتلكين الفكرة الجيدة وكما ذكرت أستاذة كاملة يفتقر النص لعناصر القصة القصيرة جدا ولك الاطلاع هنا للاستفادة
وأثق أن لديك الكثير لتقديمه على مائدة القصة هنا
كل عام وأنت بخير
تحيتي
عندما نقتل ذاكرتنا نقتل ما يمكن أن يجعل لحياتنا معنى حتى لو كان حزينا
نحن مجانين
أشكرك
أنت يا بنيتي حبي
وتخفي الحب الذي سالت عنه ابنتها كأنه عار
قبيح أن لا نعترف بمشاعرنا
ومضة جميلة
ننتظر الأديبة ... وجديدها .
ونراهن على ذائقتها الأدبية الثرية ...
تقديري.
الإنسان : موقف
كان ينقصها بعض التّكثيف لتحمل روح الوميض
لكن الفكرة رائعة بحقّ
ما أحوجنا للحظات صدق مع أنفسنا حتّى لو أخفيناها عن العالم بأسره
مودّتي