أجيبي فإني وربي مضاع
مماتي ستبقين عندي السّور

سأتلوكِ حبّا غدى في دمي
وفاء ووداً طهوراً قمرْ


أيها الشاعر العاشق الرقيق
أمتعت حين نثرت طيب حرفك شعرا رقراقا
كبتلات وردة ذلت صباح ندي
وجلت بنا بين مواسمك فالتقطنا منها كل عذب
حييت اخي والى الأمام