أجيبي

لماذا هواكِ بروحي استقرْ وأغرى فؤادي بكِ والبصَرْ لماذا أحبّكِ فوق الخيال بكلّ المعاني وكل الصّوَرْ لماذا هواكِ أبى من دمي خروجاً وطيفكِ هدّ النّظر لماذا عجزتُ وفيكِ أنا غدوت المتيم بين الفكر أغنّي هواكِ ولم تسمعي ويشدو هواكِ أزيز الوتر لماذا عشقتكِ دون النساء وصرتِ لقلبي مزار الكدر وأنتِ المليكة في قصرها وأنتِ الحبيبة بين البشر لماذا أحبّكِ حتى البهاء وحتى النسائم وقت السَّحر وحتى الدروب على ظهرها وتلك الطريق وذاك الممر وتلك القصيدة في نظمها ونثر الحداثة في من شعر وهذي الصحائف في محبري وهذا المداد إذا ما انهمر هذي المشاعر ثم الجوى وهذي الخمائل ثم الشجر هذي الشواطىء في بحرها وهذا الحنين وهذا السهر أأنتِ السعادة في مهدها تُراقص حبكِ حكم القدر أم أنّ حبكِ هو موتتي وقلبي لحبكِ صوما نذر لماذا أحبكِ فوق الهوى ومنكِ أُسائل أين المفر أجيبي فإني لقيت الذي تولاّ زمانا وها قد ظهر وصرتُ ألاقي لديكِ الهوى وأقسِمُ أني لقيتُ الخطر بُثَيِنة قولي فداكِ دمي وعمري فداءً لكِ والنظر إذا كان قلبكِ يحلو له مماتي فإني شهيد الحوّر ومني لماذا أغار عليكِ ومن نسم فجرٍ إليكِ عبر أجيبي فإني وربي مضاع مماتي ستبقين عندي السّور سأتلوكِ حبّا غدى في دمي وفاء ووداً طهوراً قمرْ وَعَطْرْ

إذا كان قلبكِ يحلو له
مماتي فإني شهيد الحوّر

لافُض فوك يا شهيد الحور فقد كنت تنثر نبضاً رقيقا وإحساساً دافئاً ومشاعر صادقة

كنتُ أنتظر منك بعد (الإستشهاد) أن تقول
خذوا بدمي منها فإني قتيلها
وما مقصدي إلا تجود وتنعمِ
ولا تقتلوها إن ظفرتم بقتلها
ولكن سلوها كيف حل لها دمي

عنوان القصيدة "أجيبي" يعيد إلى الذاكرة قول أحدهم

ألا رُدّي ألا قولي أجيبي
أأبقى هكذا في العيدِ وحدي
أطلَّ العيدُ يحملُ كلَ بشرى
إلى ألأحبابِ من خيرٍ وسعدِ
فهل أملٌ بوصلٍ منكِ يُرجى
لأطفئ غُلّتي ولهيبَ وجدي
إلامَ أظلُّ أشكو دونَ جدوى
و شأنكِ شأنُ قاسٍ مستبدِ

:)

تمنيت منك أن تدقق في كتابة بعض الأبيات فقد نقص الواو في بداية أكثر من بيت : (هذي ..)<< وهذي
كما أن الوزن هنا مضطرب هنا :
أم أنّ حبكِ هو موتتي
وقلبي لحبكِ صوما نذر


ولك التحية والتقدير

إذا كان قلبكِ يحلو له
مماتي فإني شهيد الحوّر

لافُض فوك يا شهيد الحور فقد كنت تنثر نبضاً رقيقا وإحساساً دافئاً ومشاعر صادقة

كنتُ أنتظر منك بعد (الإستشهاد) أن تقول
خذوا بدمي منها فإني قتيلها
وما مقصدي إلا تجود وتنعمِ
ولا تقتلوها إن ظفرتم بقتلها
ولكن سلوها كيف حل لها دمي


عنوان القصيدة "أجيبي" يعيد إلى الذاكرة قول أحدهم

ألا رُدّي ألا قولي أجيبي
أأبقى هكذا في العيدِ وحدي
أطلَّ العيدُ يحملُ كلَ بشرى
إلى ألأحبابِ من خيرٍ وسعدِ
فهل أملٌ بوصلٍ منكِ يُرجى
لأطفئ غُلّتي ولهيبَ وجدي
إلامَ أظلُّ أشكو دونَ جدوى
و شأنكِ شأنُ قاسٍ مستبدِ

وكيف لي يا سيدى أن اصل لسموكم
فأنا ما زلت طفل يحبو فى رياضكم الفاتن
كـ عصفور صغير يلتقط الحب من فاه أبيه حتى يكبر

:)

تمنيت منك أن تدقق في كتابة بعض الأبيات فقد نقص الواو في بداية أكثر من بيت : (هذي ..)<< وهذي
كما أن الوزن هنا مضطرب هنا :
أم أنّ حبكِ هو موتتي
وقلبي لحبكِ صوما نذر


ولك التحية والتقدير

سيدي الكريم
أعدك إنشاء الله بأن يكون القادم أجمل
وان أتلاشى كل هذه الأخطاء
ما دمتم بالجوار فواحتنا بإذن الله سأتعلم فيها الكثير منكم


الأستاذ الفاضل
ماجد الغامدي




" ليس للكواكب في حضرة النجوم مدار "

ويكفى حضورك كى ...

تغدو حروفى ساحرة يا سخى

تراتيل نـُـصحك أشتهيها دوما أيها المُعلِم

كلى وكل أشيائى تدين لك بالإنصات

سأعتزل شكرا

فلم تعد تكفى

بوركت يا منفرد النقاء

إحترامى ينحنى خجلا

وعطر

قصيدة مغردة وشاعر حساس
طربنا ايها المبدع الشاعرالمغرد حسن رميح
دمت مبدعا رائعا
همسة كلمة تولى هكذا وليس تولَّا
دمت بجمالك وزدنا إبداعا

أجيبي فإني وربي مضاع
مماتي ستبقين عندي السّور

سأتلوكِ حبّا غدى في دمي
وفاء ووداً طهوراً قمرْ


أيها الشاعر العاشق الرقيق
أمتعت حين نثرت طيب حرفك شعرا رقراقا
كبتلات وردة ذلت صباح ندي
وجلت بنا بين مواسمك فالتقطنا منها كل عذب
حييت اخي والى الأمام

رقيقًا أنيقًا مبدعًا قرأتك ناثرًا وها أنت تجود علينا بهذه العذبة الأنيقة شاعرًا مبدعًا
فلا حرمنا الله إبداعاتك ودمت بهذا الألق صديقي
أتمنى ان أقرا لك المزيد دائمًا
مودتي كما يليق أيها الشاعر

قصيدة مغردة وشاعر حساس
طربنا ايها المبدع الشاعرالمغرد حسن رميح
دمت مبدعا رائعا
همسة كلمة تولى هكذا وليس تولَّا
دمت بجمالك وزدنا إبداعا

أخِيّ الّفَاضِلّ

الّطَنْطَاويّ الّحُسِيِنيِ




لْحَضْوِرْك إِبْتَهَجَت الّحُرُوفْ

وَتَنَاثُر أَلْقَك فِي حَنَايَا الّرُوحْ

فَحُضُورُك كَغَيْمَة صَخَب

تُغْرِقُنَا بِخَيْر إِذَا مَن هَطَل

آتُشْرّف دَوْمَا بِجَمَالِك

حِيْن يَنْسَاب فِي آَرْوَقَة مُتَصَفِحِي

وَتَرْتَوِي حُرُوّفِي مِن إِنْهِمَار جَمِيْل إِحْسَاسِك

لَا حَرَمَنِى الْلَّه نُوَرَك

وَعِطْرّ

أجيبي فإني وربي مضاع
مماتي ستبقين عندي السّور

سأتلوكِ حبّا غدى في دمي
وفاء ووداً طهوراً قمرْ


أيها الشاعر العاشق الرقيق
أمتعت حين نثرت طيب حرفك شعرا رقراقا
كبتلات وردة ذلت صباح ندي
وجلت بنا بين مواسمك فالتقطنا منها كل عذب
حييت اخي والى الأمام

الأسْتَاذْ الّقَدِيرْ
مُحَمِدْ ذِيِبْ



وَكَأَن الْسَّمَاء تُمْطِرُنِي بِلَا تَوَقُّف

فـ مَلَائِكُه قَلْبِك تَقْذِفْنّى بِالْدِّفْئ

كُلَّمَا امْتَطَى صَهْوه حُضُوْرِك ,,

وَصَوْت الْسَّمَاء هَمْسُك

فَقَد لَامَسَت بِوْجُودَك نُجُوْم الْسَّمَاء

لِرَاحَتَيْك رَحَى الاقُحُوَان ,,

وَعِطرْ

قصيدة تشهد بشاعرية فياضة وشاعر مرهف الإحساس .

أكيد سنقرأ لك الأجمل فعندك أكثر .

تحيتي وتقديري

جميل يا شاعرنا القدير

واستمر بمزيدٍ من التقدم والتمييز