ولكم تعبت لأستعيد مكانتي
بين الورى ومواكب الإشراق

>>>
بل انك بين مراكب الأشراق شمس ايتها الشريفة العلوي
.
وأعود أختم في مقالي منشدا
يا ليت شوقي* يستسيغ سباقي

>>>>>
ولهذا فلا شك عندي ان احمد شوقي استساغ ما رسمت اناملك .
.
هذا شعوري ذاك سر كتابتي
هيهات يحملني إليه رفاقي

>>>>>>
ونحن هنا نحملك اليه سيدتي الفاضلة نهارا جهارا.
.
لاننا ادركنا منذ امد ان شاعريتك لا يحدها حد ولاتتوقف عند مدى
مد الحصيرة في فضاء قصائدي
لا مستحيل يحد من أذواقي
.
ولم يبدِ الشعر مانعا في هذا البوح المتألق
>>>>>>
لكن خوفي حين يبدي مانعا
يطوي الفيافي عابرا أعماقي

....
استمتعت بصدق في هدير هذا الناعور الفراتي الآسر

دمتِ متألقة كالشمس


تقبلي مروري
تحياتي