حابل ونابل

حابل ونابل

أدهشه البياض أمامه حين صارت القصيدة تلفظ، دفعة واحدة، أسئلة ً أكبر من رأسه . أضرم الكلمات في قلمه، وأطلق العنان لحمم البركان الخامد في صدره. حين أطل من النافذة....كانت مطافئ المدينة تبحث عن وشل.

حابل ونابل

أدهشه البياض أمامه حين صارت القصيدة تلفظ، دفعة واحدة، أسئلة ً أكبر من رأسه . أضرم الكلمات في قلمه، وأطلق العنان لحمم البركان الخامد في صدره. حين أطل من النافذة....كانت مطافئ المدينة تبحث عن وشل.

-------------
لعلها لحظة التعبير عن " التجربة الشعورية " لشاعر رهيف ؛ كانت الأحداث أعظم وآلم وأمرّ من أن يُعبّرها شعرُه ! فاحترق حتى إن ( مطافئ المدينة ) لم تجد وشلاً ( ماء قليلاً ) أو ( ماءً كثيراً ) - فلفظة وشل من الأضداد - لتُطفئه !!
نصّ رامز يقيل تأويلات عدة ، كبقية نصوص العزيز عبد المجيد الذي يأبى في كل مرّة إلا أن يشغلنا - مستمتعين - بفتح مغاليق نصوصه البديعة !
تحياتي وتقديري أخي عبد المجيد

ربّما البياض هو من جعل القصيدة تسأل أسئلة أكبر من الإدراك أو قوّة التّفكير،فأشعلت في القلب نيرانا يعجز الوشل عن إطفائها!
ومضة جميلة أستاذ عبد المجيد
بوركت
تقديري وتحيّتي

أعجزه القول حين لفظت القصيدة الأسئلة دهش للبياض الذي لم يكتحل بعد بحروفها، فأطلق الحمم تستثير الهمم وتبعث الراقدين ليشعلوا شمس الحرية

رمزية بديعة في نص جميل لغة وتعبيرا حاكى واقع الأمة

أهلا بك ايها الكريم في واحتك

تحاياي

حابل ونابل

أدهشه البياض أمامه حين صارت القصيدة تلفظ، دفعة واحدة، أسئلة ً أكبر من رأسه . أضرم الكلمات في قلمه، وأطلق العنان لحمم البركان الخامد في صدره. حين أطل من النافذة....كانت مطافئ المدينة تبحث عن وشل.

وهل يطفئ القصيد حمم البراكين المتأججة في المدينة ؟؟
أعتقد كلاهما وأد
رائعة عميقة تعبر عن مأساة الأمة جاءت بأسلوب راقي البيان متين البنيان
بوركت اليراع أديبنا
تحاياي

-------------
لعلها لحظة التعبير عن " التجربة الشعورية " لشاعر رهيف ؛ كانت الأحداث أعظم وآلم وأمرّ من أن يُعبّرها شعرُه ! فاحترق حتى إن ( مطافئ المدينة ) لم تجد وشلاً ( ماء قليلاً ) أو ( ماءً كثيراً ) - فلفظة وشل من الأضداد - لتُطفئه !!
نصّ رامز يقيل تأويلات عدة ، كبقية نصوص العزيز عبد المجيد الذي يأبى في كل مرّة إلا أن يشغلنا - مستمتعين - بفتح مغاليق نصوصه البديعة !
تحياتي وتقديري أخي عبد المجيد

وقفاتك شرف لنصوصي المتواضعة،
تسرني مقارباتك التي تفتح في النصوص آفاقا جديدة للقراءة.
فبعض القراءات أمتع من النصوص.
شكرا لك أخي مصطفى.
تحيتي وكل التقدير.

ربّما البياض هو من جعل القصيدة تسأل أسئلة أكبر من الإدراك أو قوّة التّفكير،فأشعلت في القلب نيرانا يعجز الوشل عن إطفائها!
ومضة جميلة أستاذ عبد المجيد
بوركت
تقديري وتحيّتي

هو بياض الداخل من جحيم السؤال
وسواد الخارج من جحيم النار.
لا حرمت وقفاتك أستاذتي الكريمة كاملة.
لك مني التحية والتقدير.

أعجزه القول حين لفظت القصيدة الأسئلة دهشة للبياض الذي لم يكتحل بعد بحروفها، فأطلق الحمم تستثير الهمم وتبعث الراقدين ليشعلوا شمس الحرية
رمزية بديعة في نص جميل لغة وتعبيرا حاكى واقع الأمة
أهلا بك ايها الكريم في واحتك
تحاياي

أستاذتي الكريمة ربيحة :
كم يسرني حضورك
كالنحلة ترشفين من النص سلافة حرفه
وتغادرين تاركة طنين احرفك على بساط الإبداع.
لا تحرمينا حضورك.
محبتي وكل التقدير.

وهل يطفئ القصيد حمم البراكين المتأججة في المدينة ؟؟
أعتقد كلاهما وأد
رائعة عميقة تعبر عن مأساة الأمة جاءت بأسلوب راقي البيان متين البنيان
بوركت اليراع أديبنا
تحاياي

الأديبة المبدعة أمال:
يتألق النص بوقوفك عليه.
راقني جدا أن تلمس ذائقتك .
تحاياي وكل الامتنان.

ومضة جميلة
ورمز رائع

شكرا لك اخي

بوركت