يا بلهاء ، من ذا يرفض قصر السلطان
يرفض تاجه وصولجانه مهما كان الثمن ، لم أكن مخطئا لهذه الدرجة الرهيبة ...ما يدريني أن العفن يرقد خلف كل شئ....وان الأشياء البراقة دائما زائفة، ما يدريني أن اللعبة لا تخصني، وأنني تعس كزهر الصبار


السلام عليكم
قصة حالمة, ورغم كل شيء لذيذة,, تذكرني بحكايات جدتي الحميمية, عندما كنت صغيرة ناعسة بجوار الموقد .
موغلة في الخيال ,حتى يستعصي فهمها تماما
أنت أخي تتكلم عن تجربة العراق ((علاء الدين من بغداد هو المتكلم ))
المغاربة //ربما قصدت الغرباء أو أهل الغرب ,جيش أمريكا وسواهم,,, وكان دمجها بالقصة لتوحي بالسحر
المصباح السحري //كانت وعدهم للعراقيين بالحرية والديمقراطية

خدعنا المغاربة...أعطونا المصابيح وسلبونا كل شئ...

ثم الخلاصة كانت الفقرة أعلاه


ما يدريني أن العفن يرقد خلف كل شئ
ما يدريني أن اللعبة لا تخصني، وأنني تعس كزهر الصبار


وأنا لا أشاطرك الرأي بأن الأشياء البراقة دائما زائفة ,طبعا هي زائفة ولكن ليس دائما,,, فهناك بريق النجوم ,وبريق البرق ,وبريق الماس ,وهي حقيقية تماما
أخيرا ,سحرني اسلوبك واختيارك للتعابير والكلمات ولعمق القصة
رائعة رائعة
سلمت يدك أخي العزيز عمر الحجار
ماسة