أخي الكريم أنت على الطريق السليم شعرا ,
و تكتب بخطى ثابتة , حاول أن تكمل الأبيات سبعا ليُطلق عليها قصيدة .
أجدت القول معنى و مبنى .
هَدِّيءْ فُؤَادَكَ
فالخُذْلانُ يَفْضَحُهُ
النَّبْضُ يَرْجفُ
والأصْدَاءُ تَسْمَعُهُ
لايقول المرء هدئ فؤادك , هدئ من روعك ... إلا لمن يودّه ,
و لا يقولها لعدوه .
أترقب الجديد المتكامل أبياتا ووزنا و لغة .
تحياتي لك .