يا له من عنوان !!

و يا لها من قصة ، لم تزدها رصانة الأدب وألق الشعر إلا توغلا في نفسي.

قرأتها ثلاثا وأعلم أنني عائدة إليها مرارا،على الرغم من المرارة المحلقة في أجوائها

و التي تستقر في حلق القارئ.

الفاضل رياض المحمدي .

بوركت وحرفك الشجي .