يريدها دائما على هامش عالمه
خليلة لساعات فراغه
تقتات شعره ويقتات عمرها
ويبكي خيبته حين تقرر أن تعيش
عجبا!
الطمع في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ثقب الذاكرة » بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» نهاية الفصل الأول 3 » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الفصل الأول 2 » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» من الفصل الأول » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ليلى » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» تشابه أسماء » بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» السجال الشعري الإبداعي » بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» ماتت ومات الكلام ... ! » بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!! » بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»»
يريدها دائما على هامش عالمه
خليلة لساعات فراغه
تقتات شعره ويقتات عمرها
ويبكي خيبته حين تقرر أن تعيش
عجبا!
شكرا لمرورك بومضتي آمال
أضأتها بردك
أشكرك
كثيرون هم أمثاله عزيزتي لانا...
رائعة جملة تقتات شعره ويقتات عمرها!
بوركت
تقديري وتحيّتي
وعليكم السلام
من يضع المرأة على هامش حياته
كمن يقرر العيش بلا روح
المرأة شريك حقيقي
أجدد إعجابي بالنصوص الفخمة التي تقدمها الأديبة لانا
نص يستحق كل التحية والتقدير
هكذا الرجل في الغالب
يريد المراة على هامش حياته
فإذا ما قررت أن تعيش حياتها بعيد عنه
يبدو له إنه لا يستطيع الإستغناء عنها فيبكيها..
ومضة قوية جميلة مكثفة
لانا .. أبدعت في التعبير.
سأنظر من زاوية أخرى ..
ربما أنها هي من أوهمته بحبها لتبقى (أميرة) شعره وتفاخر بذلك بين صديقاتها ..ثم لا تلبث أن تصدمه بالحقيقة عندما تصرف قلبها لغيره وتخبره بأنها كانت تحب شعره فقط لا غير
*لست هنا لأعارض ولكن يظل هذا احتمال وارد ووجهة نظر قد تصيب في كثير من الحالات ..شكراً لانا على هذه الومضة الجميلة سلمت أناملك
طاقات ورد![]()
وهل كان يجب ان تكون هي ؟؟
لولا رغبتها الجامحة لأن تكون في ذلك المكان ما كانت
مودتي