أبي، لماذا أعدتَ كيسَ النقود لذلك الرجل الطيب، ورجعتَ تـُـزعجنا من جديد بغنائك النشاز ؟؟؟
الإسكافي
أبي، لماذا أعدتَ كيسَ النقود لذلك الرجل الطيب، ورجعتَ تـُـزعجنا من جديد بغنائك النشاز ؟؟؟
أخي العزيز ، لأستاذ عبد المجيدالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد المجيد برزاني
أسعد الله أوقاتك
لمْ أفهمها ، وقصدتُ ألاّ أسلم أمر التمتّع بالأدب إلى العقل وحده !
لكنني - وجدانيّاً - لم أرتَحْ لخطاب الأب بهذه الألفاظ : ( تزعجنا - بغنائك النشاز ) !
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
نعم أخي الأكرم مصطفى ...
التضمين محدود الأبعاد هنا
فهو نص ثمرة نقاش سابق.
مودتي واعتذاري.
لم أفهمها
وأتمنى لو أعدت أخي كتابتها ببعض توضيحات
شكرا لك
في الماضي كانوا يدندنوا وأيديهم تسارع بالعمل راضين بما كسبت من قليل دون أن يلتفتوا لإزعاج الآخرين
وربما البعض مازال يتمسك بذلك رافضين المنّ
قراءة ربما تحتمل الصواب
شكرا لك أديبنا الفاضل
تحاياي
الأستاذة نداء لا عليك أختي فلهذه الومضة قصة خاصة.
سأحاول إعادة الصياغة بحول الله.
تحيتي وتقديري.
بل قراءتك هي الصواب بعينه ... بوركت سيدتي..
وما أظنك إلا مطلعة على قصة الإسكافي الذي يعطي مثلا في القناعة ..
والبحث على السعادة الفطرية.
تحيتي أستاذتنا آمال وكل تقديري.
الإسكافي ّ الوالد قنوعٌ و أمين أعاد المحفظة لصاحبها..ولكنه لا ينفكّ يشكو ضنك الحياة
رأيتها وقرأتها ومضة جميلة..
تحياتي
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
هي ومضة ذكية جدا ومكثفة بطريقة كيبرة ورائعة لتقول بأن الأمانة وراحة البال رغم التعب الجسدي خير ألف مرة من الخيانة والقلق والتعب النفسي ، وكسب المرء بالحلال فيه بركة وطمأنينة.
هكذا فهمتها ، ولكن كلمة الطيب في النص تربك المعنى قليلا والاستغناء عنها أفضل بتقديري.
تقديري
الأب قنوع يأكل بعرق جبينه، لكنّ الابن طمّاع لا يريد ذلك خاصّة وأنّ كيسا من النقود قد كان بيده وقام بأعادته لصاحبه
قد يكون الكيس رشوة أو أمانة وما إلى ذلك
ومضة عميقة
بوركت
تقديري وتحيّتي
رد مع اقتباس
