مع التحية للجميع، وآمل إبداء الرأي
في يوم من الأيام ....
سألتني ابنتي: هل أحببت يوماً يا أماه؟
فوقع قلبي في أعماق قصة حب جميلة، ولدت في غير أوانها، قاومت ودفنتها في ريعانها.
التقطت أنفاسي وأجبتها: أنتم يابنتي حبي.
سلام المحبة والنور ..سلام المحبة والنور ..» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» في حضرة الصمت» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» حكم وأمثال وخواطر.» بقلم إبراهيم أمين مؤمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رماد الحب» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قبل انكسارِ الظِّلّ ..» بقلم مصطفى الغلبان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ليلة التخرج» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» سنشدّ عضدك بأخيك» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» فاصنع الفلك» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الزعفران في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» زيارة» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»»
مع التحية للجميع، وآمل إبداء الرأي
في يوم من الأيام ....
سألتني ابنتي: هل أحببت يوماً يا أماه؟
فوقع قلبي في أعماق قصة حب جميلة، ولدت في غير أوانها، قاومت ودفنتها في ريعانها.
التقطت أنفاسي وأجبتها: أنتم يابنتي حبي.
الفكرة جميلة عزيزتي ... والأولاد هم حبّ الحياة الأبديّ
أسعد الله كلّ قلب بحبّهم
هذا الفقرة أختاه لا أميل إلى تصنيفها بالقصّة القصيرة جدّا...
إنّها سؤال وجواب، وما بينهما ذكرى مدفونة ... كأي سؤال يسأل، ويثير كوامن في دواخلنا، ثمّ نفطن بالإجابة
أتمنّى أن تقرئي عناصر القصّة القصيرة جدّا
تمنّياتي لك بإبداع أفضل... وأثق بقدراتك وأهلا بك في واحتك
تقديري وتحيّتي
أستاذتي الكريمة عذراً على تأخري في التجاوب
شكراً على رأيك القيم، وملاحظتك ستكون محط اهتمامي
وسأحاول قريباً بفكرة أخرى.
أهلا ومرحبا بك أستاذة حليمة بواحة الخير
تمتلكين الفكرة الجيدة وكما ذكرت أستاذة كاملة يفتقر النص لعناصر القصة القصيرة جدا ولك الاطلاع هنا للاستفادة
وأثق أن لديك الكثير لتقديمه على مائدة القصة هنا
كل عام وأنت بخير
تحيتي
عندما نقتل ذاكرتنا نقتل ما يمكن أن يجعل لحياتنا معنى حتى لو كان حزينا
نحن مجانين
أشكرك
أنت يا بنيتي حبي
وتخفي الحب الذي سالت عنه ابنتها كأنه عار
قبيح أن لا نعترف بمشاعرنا
ومضة جميلة
ننتظر الأديبة ... وجديدها .
ونراهن على ذائقتها الأدبية الثرية ...
تقديري.
الإنسان : موقف
كان ينقصها بعض التّكثيف لتحمل روح الوميض
لكن الفكرة رائعة بحقّ
ما أحوجنا للحظات صدق مع أنفسنا حتّى لو أخفيناها عن العالم بأسره
مودّتي