عادة
نظر إلى الشهرية، تأكد أنه آخر الشهر، حمل ورقة و قلما لِجَدْوَلَة الديون، أفرغ الحَصالة، وجدها فارغة، أحس بخيبة أمل.. حين تذكر أنه أحيل على التقاعد.
عادة
نظر إلى الشهرية، تأكد أنه آخر الشهر، حمل ورقة و قلما لِجَدْوَلَة الديون، أفرغ الحَصالة، وجدها فارغة، أحس بخيبة أمل.. حين تذكر أنه أحيل على التقاعد.
أربعون عاما أو أكثر من انتظار آخر الشهر، ليحسب ما رماه في الحصالة، كافية لاكتسابه هذه العادة.. عنوان جميل، لموضوع نادر التناول، والتفاتة محمودة لشيبنا، وأزمتهم، حين تتخلى عنهم الجهات التي عملوا بها طويلا، فلم تترك لهم سوى القشور.. شكرا لإبداعك المميّز القاص يحظيه.
http://bairoukmohamednaama.wordpress.com/
نص موجع ويحكي مصير الكثيرين
في مجتمع لا يحمي ابناءه ..
من افنوا عمرهم في خدمته ..
مودتي
وقفة خاسرة وخيبة أمل على مدخرات العمر الذي أعلن افلاسه دون ان سابق انذار..
رائع أخي يحظيه ..تحياتي
نص جميل ، و موضوع أجمل يعرض لشريحة تفني عمرها في خدمة المجتمع لتجد نفسها في الأخير تواجه الفراغ و التنكر و ربما الحاجة.
تحيتي و تقديري أخي يحظيه محمد سالم
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
هي خيبة تنال الجميع في زمن الماديات
تحيتي وتقديري
لاتأسفن علي غدر الزمان لطالما
رقصت علي جثث الأسد كلاب