ومضة شعرية

بسم الله الرحمن الرحيم

ضاع التفاؤل والمنى لما بدتْ في الأفقِ غيمات الأسي متتابعـةْ كانت أماني القلبِ حلماً وانقضتْ وبوادرُ الأيـــامِ تبــــدو مفزعةْ عشنا نُمني النفسَ حتى أدبرت عنا البشــائرُ فالوقــــائعُ مفجعةْ ماكنتُ أحسب أن أعيش لكي أرى حريةَ الإنســـانِ دوماً مًقمعةْ لولا بصيـصٌ من منىٍ أحيــا به لرأيتنـــي أشــــلاء نفس ضائعة الشَّــرُ كـــشَّرَ نابه في وجـــهنا والحر أضحي في لهيب المعمعةْ الحقُ أصبح ضائعاً في مصرنا والرفــــقُ ودَّع أرضَنا في رابعةْ شتان مابين التــــفاؤل والأسى هذا شعوري كيف لي أن أمنعهْ؟ عبدالقادر الحسيني

بسم الله الرحمن الرحيم

ضاع التفاؤل والمنى لما بدتْ في الأفقِ غيمات الأسي متتابعـةْ كانت أماني القلبِ حلماً وانقضتْ وبوادرُ الأيـــامِ تبــــدو مفزعةْ عشنا نُمني النفسَ حتى أدبرت عنا البشــائرُ فالوقــــائعُ مفجعةْ ماكنتُ أحسب أن أعيش لكي أرى حريةَ الإنســـانِ دوماً مًقمعةْ لولا بصيـصٌ من منىٍ أحيــا به لرأيتنـــي أشــــلاء نفس ضائعة الشَّــرُ كـــشَّرَ نابه في وجـــهنا والحر أضحي في لهيب المعمعةْ الحقُ أصبح ضائعاً في مصرنا والرفــــقُ ودَّع أرضَنا في رابعةْ شتان مابين التــــفاؤل والأسى هذا شعوري كيف لي أن أمنعهْ؟ عبدالقادر الحسيني

وهذا شعورنا نشاطرك الألم .. لكن الكثير من الأمل لا زال في نفوسنا.
نسأل الله لمصر الأمن والخير.

كم يحز في النفوس ما وصلت له أم الدنيا
ولا زلنا نتمنى ان تعود الى دورها الطليعي في الأمة
قائدة لها منافحة عنها قولا وفعلا
لك الود

أخي المكرم
حمى الله مصر من الفتن
واعادها واحة امن وامان
وفرج الله عن المظلومين
لك المودة

وهذا شعورنا نشاطرك الألم .. لكن الكثير من الأمل لا زال في نفوسنا.
نسأل الله لمصر الأمن والخير.

بسم الله الرحمن الرحيم
أخي عبدالسلام دغمش
شكرا جزيلاً للمرور الجميل
والمشاركة الوجدانية
أملنا في الله كبير
بأن تجتاز مصر محنتها
تقبل تحيات
طائر الفجر

حق لأهل مصر أن يبكوا ما صارت إليه بعد ثورة كانت حديث العالم باختلافها وعظمتها
ومشاعر نشاطركم إياها وندعو معكم لها بالفرج

ونص شعري جميل زاخر بالحس والمعاني
وددت لو أفلت من سناد التأسيس ليزهو

دمت بخير أيها الكريم

تحاياي

بورك هذا الشعور الراقي والنقاء الزاكي!

شعر وشعور لولا ما شابه من عيب سناد التأسيس فلا فض فوك!

تقديري

بوركت و محمول حرفك النقي

لمصر الحبية المحبة و الدعاء

محبتي و تقديري

سامي الحاج دحمان

أحييكَ أستاذي على هذا النص الرائع

أبدعت في وصف الواقع بكلمات راقية مؤثرة

أعجبتني كثيراً القافية

تقبل مروري

خصيصا لأخينا عبد القادر ثم للاخوة :

ضمد جراحك يا أخي .. واصمد بوسط المعمعة
كم من زمان قد مضى .. و الشرُّ ينشرُ أذرعه
في كل دهر ما خبى .. صوتُ السياط المفزعة
لكن حرّا شامخا .. لن ينثني أو يركع
سيظل دوما ثابتا .. و ثباته قد أينع
فالله دوما شاهدٌ .. لثباته ما أروعه
سينيرُ فجرٌ ساطع .. ودماؤنا تعلو معه
ارفع جبينك يا فتى .. وسط الزحام المجمعة
واهتف بعز واضح .. أنا مسلمٌ ترك الضعة
حتى إذا لم يفهوا .. اهتف وشنف مسمعه