كيد النسا

" اضربني "

أجبتها باستنكار " ايه ؟ "

نظرت إلى في تحدي وقالت " اضربني "

كسا وجهي الضحك وأنا أضربها على كتفها

فاجئتني بسخرية غير معهودة " بقولك اضربني مش حسس عليا "

لم أملك يدي بعدها إلا حينما أناخت في ذلك الكتف

تبدلت ملامحها من المزاح إلى البكاء،

تسارعت خطواتها نحو غرفة أبي ...

خمسة عشر عاما ولازالت تقول له " محمد ضربني يا عمو "!

كيد النساء لايرتبط بمرحلة عمرية وهنا كانت برعمة كيد خفيفة
في تحدٍ ... لأنها اسم منقوص يحذف فيها ياء العلة عند الرفع والجر
فاجأتني - عليَّ
طفولية جميلة محمد راقت لي
بوركت واليراع
تحاياي

كيد النساء لايرتبط بمرحلة عمرية وهنا كانت برعمة كيد خفيفة
في تحدٍ ... لأنها اسم منقوص يحذف فيها ياء العلة عند الرفع والجر
فاجأتني - عليَّ
طفولية جميلة محمد راقت لي
بوركت واليراع
تحاياي

جل من لا يسهو أستاذتي

برعمة؟
خفيفة؟
https://www.rabitat-alwaha.net/image...es/biggrin.gif

كان الله في عوننا

شكرا لرقي ردك أمي
لك تقديري
والتحايا
https://www.rabitat-alwaha.net/images/smilies/017.gif

وليس ذلك الا النـزر اليسير من كيدهنّ ..
ومضة طريفة أخي الشاعر الحبيب.
تحياتي.

لقد خُدعت يا صديقي
ههههه

ومضة جدلية ، إن رضي عنها طرف ، سخط آخر


دمت مبدعاً متألقاً



دعائي وتحياتي

ومضة طريفة.. حملت من الكيد ما خف حمله..

وليت فقط تاريخ الصفات الإنسانية كان أمينا بما يكفي، ليذكر في طياته أن كيد النساء لم يتواجد لولا مكر الرجال..

أخي محمد
شكرا لابتسامة منحتها لي ومضتك..

لقفطة جميلة جدا
اعجبني الموقف برغم ما تحسه
مودتي

أكانت عروسا تتدلل على حموها وتتصيد دعمه، أم طفلة تستدر عطف عمها؟
بينهما فارق في عمق الكيد وتوافق في براءة الغاية فاعذرني أديبنا

أخشى أن الومضة الأدبية تكون قصيرة بما لا يحتمل تورط المحكية/ الدارجة في نصها

دمت بخير أيها الكريم

تحاياي

بسيطة الطرح وخفيفة الظل وأقرب للعامية منها للفصحى يا محمد فكأنها نادرة للضحك وهكذا هن النساء على العموم.

تقديري

رفقا بالنّساء أدباءنا!
حكاية طريفة ...
بوركت
تقديري وتحيّتي