الكظيم

الكظيم

(1)
إبّيض وجهه!
حين بشر بالأنثي العاشرة.
. أسودت وجوههم.. وأغتالوا سعادته
حين قال كبيرهم:
ــ شرف القبيلة بين فخذيها..
(2)
قال الأب سعيدا بها:
ــ أتت.. الجَنّة..التي تفتح الأبواب
تركوه غاضبين وانصرفوا..
صفق الباب خلفهم
حملها بين ذراعيه..
نظر إليها وابتسم حبا..
فابتسمت وعدا.

كان أمعنهم بصيرة, و ابتسامة طفلته الواعدة أشهد. سلم اليراع.تحياتي وتقديري.

الأديبة غصن
تحياتى القلبية
شكرا على مرورك العبق
ونحن بنات حواء لابد أن نعلى شان الأنثى.
.والأنثى عندما تحترم وتقدر كإنسان وليس جسد
ستحترم هي الجسدوالأنسان بداخلها.
دمت بخير

نظر إليها وابتسم حبا..
فابتسمت وعدا.

يالها من ابتسامة تبادلا فيها الحب والوعد بأن لاتسود له وجها
جميلة تنصف الأنثى أديبتنا الفاضلة وخاتمة رائعة
بوركت واليراع
تحاياي

الأستاذة آمال
تحية طيبة
لابد أن نعلي شأن الإناث
والحب معه الوعد
نعلمها أننا نحب جسدها وروحها فتحافظ عليه
هكذا رأيت
شكرا على مرورك

حين تفهم الأنثى جسدها وتحترمه لن تخونه ابدا
تلك البسمة كانت كالنسمة نفضت غبار ما القوا من كلماتهم المتخلفة
متجددة دائما
دمت بخير
مودتي وتقديري

الأديبة خلود
تحية عطرة
أشدعلى يدك فى هذا التعليق قد أعجني
أن نعلم الأنثي أن تحترم جسدها
عندمانحترمه لهاولانميزها بنوعها كأنها تحمل عارا
شكرا لك ودمت

مشهد سريع بجمل قصيرة متسارعة أرادت الكاتبة فيها بث معنى سام لاحترام الأنثى باستدعاء لقول الله فيها على لسان نبيه واستعارة للصورة القرآنية وتوظيف لمفرداتها

أحسنت أيتها الرائعة

دمت بخير

تحاياي

ما أجمل أن يكون الأب بهذه الروعة حتى لو كانت القبيلة جماعة من المعتوهين

قصة جميلة جدا أختي الحبيبة سعاد

شكرا لك

بوركت

إنصاف رائع للأنثى وتطبيق لشرع الله في التّعامل الإنسانيّ الحسن
بوركت
تقديري وتحيّتي