هناك فئة من الناس تحفر الصخر لتستخلص فتات الرزق الذي تستعين به على قسوة الزمن
لكن مع البؤس المرتسم على وجوههم تلمح الإصرار والتحدي على عدم الإنحناء ..
مصرين على يلقموا أفواههم لقمة ممزوجة بالكد والتعب والعرق الناضح من الجباه
فتحية إجلال وإكبار لأم سعيد التي تواصل الحياة رافضة أن تكون عالة على الآخرين.
شكراً لك عزيزتي فاطمة ـ قصة رائعة ثرية بالجمال وعبرة وفكرة وإمتاع وحكي شيق.
بورك القلم وصاحبته.