/
/
/
/
(رأى الحمامة في كبد سماء صافية ، فنظر متنهدا متطلعا، ثم أخرج يده - بعد أن استقبلت فوج دموعه - من خلف القضبان ينعي خمس وعشرين وأمنية يواريها ليتني تلك الحـ0ـا0ة ! )
/
/
دمتم مبدعين
أمي » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» السلسلة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ليلى » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» خطيئة الملح » بقلم حسين العقدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» عودة الضوء » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنسنة الشعر » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قالت .. » بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» الغرق في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مزاد علني » بقلم عماد هلالى » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
/
/
/
/
(رأى الحمامة في كبد سماء صافية ، فنظر متنهدا متطلعا، ثم أخرج يده - بعد أن استقبلت فوج دموعه - من خلف القضبان ينعي خمس وعشرين وأمنية يواريها ليتني تلك الحـ0ـا0ة ! )
/
/
دمتم مبدعين
ما أجمل الحرية ... لايدرك قيمتها إلا من افتقدهاوهاهو ينعي عمر ضاع منه وراء القضبان
الأستاذ الفاضل / طنطاوي
رائعة هذه الدرة الهادفة
بحق أقف أمام نصوصك مبهورة بدهشة
ويعجز قلمي عن التعليق
دمت مبدعا
ودي والدعاء
الفاضل الطنطاوي الحسيني
وعانقها آخيرا
نص راق ايها الفاضل كعادتك
دمت بخير وسلام
اللهم انفحنى منك بنفحة خير تغننى بها عمن سواك
تلك الحمامة تعيش كما أمرها الله أن تعيش.
لا تظلم ولا تغدر ولا ....
وبالتالي فالمنطق أن تنعم بالحرية.
أما هو فبدَّلَ وغيَّرَ حتى كان المنطقُ مكوثُه وراء القضبان.
ربَّما تِلكَ الدُّموع سَتشْفعُ له يومًا ما ليُكمِلَ حياتَه......حمــــــامة.
كعادتك تكتبُ ابداعا.
بارك الله فيك أخي طنطاوي.
محبتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي الحبيب عماد أمين المبدع الكريم
نعم اخي هو ما قلت
وبعض ما اقول انه قد يكون مظلوم ولم يبدل
في امثالنا المصرية (ياما في السجن مظاليم) هذا مثل صحيح جدا ومشتهر في بلدان لا تعرف الحرية
ولا اخواتها من الديمقراطية والشورى والعدل والانصاف
انعم الله علينا بهم
تقديري لمرورك الحبيب الندي
** إنها بروعتك أيها المبدع المثابر
وأنت أهل لكل إبداع تحياتي
قال أحدهم : قضى صديقي ( 17 ) سنة في السجن من غير أن توجه له أية تهمة
ثم قالوا له : أخرج .. آسفين ..
المبدع الطنطاوي الحسيني
قصة من صميم صميم الواقع ، تحكي مأساة .. بل كارثة إنسانية ..
سجن واعتقال ، ثم يُنسى !!!؟؟؟......
تحياتي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير