خيبة (ق ق ج)

خيبة ( ق ق ج)

آمن بما يقولون، سمع شعارات براقة آخذة بالعقول.
سار معهم في طرقات أحلامهم، بذل منه كل ما يستطيع.
جمعه بهم مكان ضيق ذات يوم، فخرج باكياً يلعنهم.

وكم من خدعتهم الشعارات البراقة والدعايات الكاذبة والأقاويل الملفقة
فغرر بهم وآمنوا بما سمعوا وجعلوا يبذلون الروح ..
فإذا ما احتك بهم من قريب عرف حقيقتهم وأصابه شعور مميت بالخيبة.
براعة وتكثيف في نص قوى التعبير جميل التصوير
دام بريق قلمك.

خيبة ( ق ق ج)
آمن بما يقولون، سمع شعارات براقة آخذة بالعقول.
سار معهم في طرقات أحلامهم، بذل منه كل ما يستطيع.
جمعه بهم مكان ضيق ذات يوم، فخرج باكياً يلعنهم.

لعل ظاهرة الاستقطاب والإقناع والتغرير هي فنون لا يتقنها إلا أصحابها بالتدريب والتكرار على فن القول ، من المؤسف أن حقيقة الأقاويل والشعارات الباهتة لا تظهر إلا بعد فوات الآوان ..
ومضة معبرة وهادفة تمس ما نعيشه من إجهاز على المقومات الإنسانية ..
محبتي وتقديري أخي عبد الله ..

خيبة ( ق ق ج)

آمن بما يقولون، سمع شعارات براقة آخذة بالعقول.
سار معهم في طرقات أحلامهم، بذل منه كل ما يستطيع.
جمعه بهم مكان ضيق ذات يوم، فخرج باكياً يلعنهم.

عندما خالطهم عن قرب ..ادرك الفارق بين الشعارات والأفعال .
مختزلة تحمل اسقاطات تخاطب الواقع .
تحياتي .

الاستدراج فن يتعلمونه ويدرسونه في مدارسهم الخبيثة فهناك من يفهم القضية ويسير مع التيار
وهناك من يفهم متأخرا
جميل ان تركو له حرية الخروج حتى بعد أن ابتلع الخيبة باكيا
قصة بإيجاز وتكثيف عميق
تقديري

خيبة ( ق ق ج)

آمن بما يقولون، سمع شعارات براقة آخذة بالعقول.
سار معهم في طرقات أحلامهم، بذل منه كل ما يستطيع.
جمعه بهم مكان ضيق ذات يوم، فخرج باكياً يلعنهم.

تتسع المساحات وتطول المسافات للأقاويل والشعارات الزائفة وما إن ضاقت بها الأماكن ظهرت جلية واضحة مجردة مما يتلبسها من سراب
جميلة هادفة أتقنت نسجها واختزالها أديبنا الفاضل
تقديري الكبير

وكم من خدعتهم الشعارات البراقة والدعايات الكاذبة والأقاويل الملفقة
فغرر بهم وآمنوا بما سمعوا وجعلوا يبذلون الروح ..
فإذا ما احتك بهم من قريب عرف حقيقتهم وأصابه شعور مميت بالخيبة.
براعة وتكثيف في نص قوى التعبير جميل التصوير
دام بريق قلمك.

بوركت أستاذتي الغالية
دوماً تشرفينني
سلمكم الله

لعل ظاهرة الاستقطاب والإقناع والتغرير هي فنون لا يتقنها إلا أصحابها بالتدريب والتكرار على فن القول ، من المؤسف أن حقيقة الأقاويل والشعارات الباهتة لا تظهر إلا بعد فوات الآوان ..
ومضة معبرة وهادفة تمس ما نعيشه من إجهاز على المقومات الإنسانية ..
محبتي وتقديري أخي عبد الله ..

ولمروركم أثر وعبق خاصان
بوركت أستاذنا
دمتم بكل خير

عندما خالطهم عن قرب ..ادرك الفارق بين الشعارات والأفعال .
مختزلة تحمل اسقاطات تخاطب الواقع .
تحياتي .

سلمت أستاذي
شكراً للمرور الراقي

فيم فجعه أولئك الموظفين لديماغوجيا الوهم في أسر ضحاياهم واستلابهم لكهوف جنونهم ومجونهم يسحقونهم فيها ويمتصون دماءهم !

ترى كيف كان ليكون هذا النص الرائع بجمله الخاطفة ومعانيه الجزلة لو حرص الكاتب على ربطها؟

دمت بخير أيها الرائع

تحاياي