سألْته ُمستفهما ً, لماذا هم لا شيء ؟
أجاب صديقي الحكيم : تعوّدو أن يمشوا في طريق ٍ مستقيم , وإن اعترضهم الجبل , ينتظرونه أن يتحرَّك
ويفسح لهم الطريق !!
وداع ..» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» ابتسمت» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» && حقيقة دمعة &&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» عين بعد أثر» بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من ذاك الفتى ؟» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الملتاع جوىً...» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» بروق» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الثالوث فى الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أميرة الورد والراهبة» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» ليلى» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
سألْته ُمستفهما ً, لماذا هم لا شيء ؟
أجاب صديقي الحكيم : تعوّدو أن يمشوا في طريق ٍ مستقيم , وإن اعترضهم الجبل , ينتظرونه أن يتحرَّك
ويفسح لهم الطريق !!
لا يكفي أن تحب إنسانا ً , اجعله يشعر بذلك .
هم كثير من يتواكلون ولا يتوكلون
وربما أن يلعنوا الجبل أنه صامد لايتزحزح
ومضة حكيمة بديعة أديبنا الرائع
بطاقة تعريف أولى من خلالها أعرف لمن أقرأ
مرحبا بك في ربوع الواحة
متمنيين لك طيب الإقامة معنا
ودمت مبدعا
تقديري الكبير
هذا والله منتهي العجز ..وكأنهم ينتظرون الأشجار لتلقي لهم بالثمار بدون أن يهزوا أغصانها .توصيف بليغ ومرحباً بك عزيزي عبدالسلام بيننا .
لأنهم لا شيء
ولن يحققوا شيئا ما داموا
هكذا وغن طلبوا المعجزة.
ومضة خاطفة لمن لا يستحقون أن يكونوا.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
تعودو أن يلحقوا بالقطيع و البقرة الأكبر ..
العجز عادة مكتسبة و منها المتوارثة فكريا ،
يقول المثل العربي (اللي امك عليه أنت عليه) وهذا المثل جلب كل الهزائم للعرب ،
لأنهم أقنعوا أنفسهم بأن شيئا لن يغير مجرى الحياة ، و رضوا لأنفسهم حياة المذلة على شرف المحاولة ،
التطبع و التطبيع ..فرق كبير يا أستاذي بين الإستعمار و الإستحمار .. أجلكم الله
معذرة على العبير ..
قوافل رياحين
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
في أحايين كثيرة يتحرك الجبل مفسحا لهم الطريق
لكنهم يستديروا حيث استدار ينتظرون منه أن يفسح الطريق مرة أخرى.
أتدري لماذا أخي عبد السلام؟.
لأنهم ألِفُوا الركود أمامه...
ولأنهم لا شيء..
..............
ومضة جميلة أيها الجميل.
بلغ سلامي لصديقك الحكيم
وأهلا وسهلا بك بيننا في واحة الخير.
مودتي وتقديري
.................
الله اكبر
حتى لايصير التكبير في العيون جبله
المح تل يتحرك خشية الاقدام
عبدالسلام حمزة
شكرا جزيل لانك تصنع من اللاشيء الجميل