لعبت به ريح الأيام، اتسعت ظلال همومه. رسم له الزمن مسار نقط في اتجاهات مختلفة.
خرج ليلا، يصرخ في وجه الجدران، وجوه بشرية تنكمش وراء ستائر النوافذ المفتوحة.
تمتمت عجوز وقالت: ما بقي له شيء، سوى الجنون كعلامة استفهام.
اخلاقه ص....لايمكن أن يتخلّقها احد..!!» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» القول سبق وخلاص» بقلم آمال محمود كحيل » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لك الجمد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الرد على مقال الحج دعوة للاسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بروق» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» العاشق الغشيم يتفنن» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هيهات» بقلم عبد الرحمن محمد النصيرات » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العلم و الجهل» بقلم عبدالإله الزّاكي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ندى غيمة تشرين» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» النار والنور.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
لعبت به ريح الأيام، اتسعت ظلال همومه. رسم له الزمن مسار نقط في اتجاهات مختلفة.
خرج ليلا، يصرخ في وجه الجدران، وجوه بشرية تنكمش وراء ستائر النوافذ المفتوحة.
تمتمت عجوز وقالت: ما بقي له شيء، سوى الجنون كعلامة استفهام.