أحمد المعطي / له من إسمه نصيب كبير

أحمد المعطي

شاعرٌ له من إسمه نصيب كبير ، ملك قلوب النّاس بشعره وأدبه وجمال ردوده على أعضاء الواحة ،
هو سيلٌ من الشعر الذي لا يتوقف ، وشعره عذب زلال ، هو نبع صاف من المحبة والعطاء .
وإنّ المتابع لقصائده تبهره ملكته الشعرية ، وتسحره نبض الكلمات ، وتطربه كمعزوفة موسيقية فريدة ،
شاعر عبقري ، ويشهد على هذا ردوده الشعرية في ملتقى رابطة الواحة الثقافي ، فيكاد لا يقرأ قصيدة إلا وأتى بردٍ شعري سريع وذكي ، وأجزم أنّ ردوده تكفي لعمل ديوان شعري لا أروع ولا أجمل .

حاولت أن أنظم قصيدة فيه ، فحارت كلماتي كيف أصفه وأصف شعره وخُلقه وأدبه

مــلــكَ الــقـلـوبَ بـشـعـره ... بــعــطــائــهِ وبـــســحــرهِ
في " أحمدَ المعطي" أنا ... شــعـري يــحـارُ بـشـكرهِ

هي كلمة إعجاب في هذا الإنسان المعطاء فحفظه الله وبارك به وبعلمه وأدبه .

والشكر للواحة التي ضمت أعضاء نفتخر بهم من أمثال أستاذنا وشاعرنا الجميل الأستاذ أحمد المعطي .

إنْ قصّروا بردودهمْ .. فتراه مَـدّ بشعرهِ

كالنخل جاد بتمرهِ ... كالبحر فاض بدُرّهِ

تحيتي لكما ..

أحمد المعطي من القامات الشعرية الجميلة
والتي تجمعني به على ارض الواقع صداقة فديمة
واذكر قبل سنوات خمس كانت بيننا مساجلات من 6 ابيات
وارتجالية أحيانا وسوف يذكر هنا حين يراها مناسباتها
واذكر منها

رُبَّ المعـــاني تنــير الليــل أنجمهـــا
وتبعـث الــدفء في أنفـاس ســـمّــار

مرحى بحــرفك يــا معطـي فــإن بــه
من التـــرحيب مـــا يغــري بإبحــــار

مرحى بشـعرٍ من الإخـــوان تبــــذره
في مـــاتع الـــود أيــدٍ صنـو أزهــــار

مســاجــلات ككـأس دار خــــادمهــــا
في هـدأة الليـــل مصحــوباً بأوتــــار

هاتوا من الشـعر نبضـاً يقتفي ألمــــاً
ويحـرس الشمس من ظُلاّم أمصاري

هاتــوا نشــيدا يــداوي جــرح قافيــةٍ
وأمــة رُزءت في صــدرها العــــاري




قــل لمـن راح بعيــدا
وتوارى هل يعـود*

غـــاب عنــا وتنحــى *
مثلـــه طــيّ الـــوريد

أو كبـدر في ســمانــا *
يبعث النــور الفريـــد

أيهـــا المعـطي تذكــر *
صاحبا يهوى القصيد

ســـيد بيـن القـــوافي *
يملك الــرأي الســديد

قل لـــه عثمــان هيــا*
إننــا نهـوى الرشـــيد


شكرا لك اخي عدنان على هذه الالتفاتة الكريمة لأخ جميل

نعم المادح والممدوح.
لقد صدق شاعرنا عدنان بقوله فلم نعهد من الشاعر أحمد المعطي إلا كل لطف وتعاون ومودة.
أدام الله علينا ثوب المحبة في الله وألبسنا جميعاً رداء الصحة والعافية.
بارك الله بالجميع

مــلــكَ الــقـلـوبَ بـشـعـره ... بــعــطــائــهِ وبـــســحــرهِ
في " أحمدَ المعطي" أنا ... شــعـري يــحـارُ بـشـكرهِ
صدقت أيها الفاضل
فإن الشعر يعجز عن مدح هذا الرائع
والكلمات تحتار أمام إبداعه
لكن بروعتك أخي عدنان قدمت كلمات جميلة
فيها شكر لا بد أن يكون لها وقع جميل في نفس الفاضل أحمد المعطي
شكرا لك
تحيتي وتقديري

أحمدُ المُعطي أديبٌ كبيرُ
فهْوَ فينا شاعرٌ وأميرُ

فارسٌ إنْ صالَ بالشِّعرِ أبدَعْ
بِحُروفٍ في الظلامِ تُنيرُ

أنتَ للواحةِ كنزٌ ثَمينٌ
وحكيمٌ عالمٌ وبصيرُ

فتقبَّلْ منْ قَصيدي سَلاماُ
وزُهوراً قبلَ خَطوي تَسيرُ

الأستاذ عدنان الشبول
أحييك على هذه اللفتة الكريمة
و المتصفح الجميل .
و الأخ الحبيب الأستاذ الأديب
أحمد المعطي
مثلي لا يفيه حقه و لكن ما رأيت من محبته
للناس و تواضعه النبيل و خلقه الجميل
يفرض علي أن أحبه و أدعو له بطول العمر في عافية و رغد عيش .

أحمد المعطي شاعر كبير ذو خلق رفيع
وجوده في الواحة مكسب عظيم
أدام الله عليه نعمة الشعر والبيان
شكرا للشاعر الجميل عدنان لأنه يعرف قيمة الرجال

أستاذي الفاضل عدنان ..جميل قريظك و خلقك الكريم كشلال فياض من جمال الروح..نعم المادح و الممدوح ..

بورك الأستاذ الفاضل أحمد المعطي على خلقه الرفيع و جهده المثمر.

أعبق زهور الليلك لجميع من سبقوني و لأستاذي الكريم عدنان مع الشكر ..

دام لكم الشعر و الإبداع ..

ماذا أقول لشكره
كيف الوصول لفكره

الشعر فيه طبيعة
أخلاقه في شعره

شعري تألق حينها
لما امتثلت لأمره

بردوهع هو آسري
ولكم سعدت بأسره

هو أحمد ومن كأحمد وهو معطي بل نهر عطاء

جميل أنت ياشاعر لندن