سجايا

سجايا
في اتصال هاتفي خاطف ...أتكئت جل عباراتهم على عوائد ذهني،أفاد وميضها تحديد مكان اللقاء وزمانه.تجاوزا في حديثهم كثيراً من رتابة مقدمة اللقاءات العفوية ،جالبة البعد كالسؤال عن الحال مع العجز عن تقديم المساعدة،وجهل بشخوص كثر سؤالنا عنهم عفوياً،جراء استماعنا شذرات من أخبارهم .وكعادة بعض الدخلاء الثقال ....تمرغ في بساط وقتهم المستقطع من قبل الصداقة .ليِنصب جام غضب أحمد عليه بعد رحيله في حديث هادر مبرق مزمجر ،علاه زئير البغض،وارتسمت على حوافه زبد الشتم ،ورغاء السب تجاه هذا الدخيل.ليقاطعه صديقة بقوله : عفواً فقد أوما أخي أنه يريدني ...
كتبه / رعد الريمي

لغة جميلة جدا
ولكن الفكرة هنا مبهمة
تقديري لك

لغة جميلة جدا
ولكن الفكرة هنا مبهمة
تقديري لك

بالعكس اختي غير انها مفتوحه اكثر
شكرا لك اختي الراقيه

لقد أعدت قراءتها
أعتذر منك كثيرًا سيدي
لأنني لم أعطها حقها من القراءة المتأنية
وسعيدة لأنني عدت إليها من جديد
وقرأتها من كل الزوايا
تقديري

لقد أعدت قراءتها
أعتذر منك كثيرًا سيدي
لأنني لم أعطها حقها من القراءة المتأنية
وسعيدة لأنني عدت إليها من جديد
وقرأتها من كل الزوايا
تقديري

لا عليك اختي الفاضلة فكلنا مر من هذا المنخفض
شكرا لك اختي وانا اسعد والله

أصب أحمد جام غضبه على أخ صديقه؟
وهل كان هذا ليكون مبررا لو كان الدخيل الثقيل على حوارهما شخصا آخر؟
نحن إذا بحاجة في تناقضنا هذا لتلك المقدمات للقاءاتنا وللسؤال عمن لا نعرف من محيط رفيق الحوار لتفادي مثل هذا الموقف

دمت بخير أديبنا

تحاياي

قصة قصيرة جدا
وغامضة قليلا
قرأتها أكثر من مرة لأفهمها

شكرا لك اخي

بوركت

ربما يحتاج الفرد منا ضبط النفس حتى لانقع في مثل ماوقع فيه أحمد وهو على سجاياه
جميلة يغلفها شيء من الغموض
وربما هذا من أسباب جمالها
بوركت أديبنا واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

نص غير مفهوم وغير واضح اللغة واللغة ذاتها تحتاج عناية أفضل.

جمال النص الأدبي في فصاحته ووضوح فكرته.

تقديري

لم يصلني الهدف والمعنى
بوركت وكل التقدير