سرى نشاط خَفِيّ في جسدها أنعشها ، تسبقها بسمتها و هلتها ، السعادة و الأمل بمثابة ((قدميها ))، فانتزعتها صدمة رحيله و تحسرت على شخص سكب برودة الخيبة في روحها ..

هكذا قرأت ال ق.س .ك..


أرجو تقبل مروري و احترامي لشخصك الكريم ..

تحاياي