خيبة ( ق.ق.ج)
ذهبت للقائه بأقصى سرعتها, عادت بلا قدمين .
الحجج فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» همسة » بقلم مختار إسماعيل محمد » آخر مشاركة: مختار إسماعيل محمد »»»»» مَا يَتْرُكُهُ العَابِرُونَ » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» *أدعية قبل التسليم* » بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *نظرة على سورة الماعون* » بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *هل تتحقق الأحلام* قصة نثرية » بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *حمرا سطيحاتك حمرا* *فيروز* » بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * الورطة * ق ق ج » بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» + الحـب الأول + ق ق ج » بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
خيبة ( ق.ق.ج)
ذهبت للقائه بأقصى سرعتها, عادت بلا قدمين .
سرى نشاط خَفِيّ في جسدها أنعشها ، تسبقها بسمتها و هلتها ، السعادة و الأمل بمثابة ((قدميها ))، فانتزعتها صدمة رحيله و تحسرت على شخص سكب برودة الخيبة في روحها ..
هكذا قرأت ال ق.س .ك..
أرجو تقبل مروري و احترامي لشخصك الكريم ..
تحاياي
كانت خيبة أملها كفيلةً بأن تغلّ قدميها فلا تنطلق في مغامرةٍ كتلك ..
نص مكثف برمزية ..
أبدعتم أديبتنا الفاضلة.
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
عليها أن تعرف أوّلا إن كان يستحقّ الرّكض صوبه أم لا قبل أن تذهب إليه!
سرعتها تعكس التّهوّر
نصّ هادف معبّر
بوركت
تقديري وتحيّتي
وليتها ما ذهبت، فكم من لقاء عدنا منه وقد نقص منا شيئاً أو أشياء ..
مبدعة دائماً أديبتنا الراقية خلود جمعة
أموتُ أقاومْ
أستاذة خلود محمد
أسعدك الله
نص مكثف يحمل في خلفيته ما بين السطور
دلالة العنوان(خيبة)، منفتح بدلالته المفتوحة
من خلال التنكير.. أفسحت مساحة واسعة لنا
للتساؤل عن خيبتها؟.
إبداع جميل.. بمفارقة عودتها بلا قدمين ..!!
تحياتي
لولا العنوان لما أدركنا المغزى!
للوهلة الأولى تصورتها عادت بجناحى الفرحة تطير!.. لكن (خيبة) أضافت المرارة للمغزى
اللقاء الأول قد يكون نهاية تولد من حضن البداية!
رائعة
تحياتى