اسْتَمْرأَ الرُّكْبانُ دُونَ الخَوْضِ لَيَّ ذِراعي

ذُو مِرَّةٍ هَيَّأْتُ حَمَّ ظَهِيرَةٍ لِوَداعي...

سَأَعُبُّ مِنْ رُؤْيا السَّرابِ تَوَحُّدِي و ضَياعي

قصيدة جميلة وعميقة
والبيت الأخير كان فيه الخيال مدهش
أما بالنسبه لهذه الوحدة فهي الأفضل في مثل هذا العالم عالم الضياع
تحيتي وتقديري