أضحك الله سنك أستاذي الفاضل مصطفى صالح ..

أصبحنا نرهب من التفاؤل و نرتكز على واقعنا (الحقيقزيف) المشاهد من خلال شاشة التلفاز ، سلمت يمناك..

دمت بخير و عافية .