شكرا لك يا صاحبي على هذا الوجع الذي تربع بين الحروف
وصيغ بنكهة مختلفة ويكفي ما ختمت به من أمل كبير
حين قلت
غدا نستعيد هويتنا….. فأمتنا خصبة و ولودْ

شكرا لك