إنا لله وإنا إليه راجعون

والله إنه لخبر مؤسف محزن ، ولمثل الطنطاوي الحسيني فلتحزن القلوب ولتدمع العيون

وإنه كما قال أخي د. سمير وأكثر ، لم نلتق به ولكن روحه وقلبه كانا حاضرين معنا في كلماته الصادقة وشعره .

اللهم ارحمه واغفرله واجعله في أعلى عليين .