شام البطولة

شامَ البطولةِ والإسلامِ والعربِ لِيهنكِ النصرُ بعد اليأس والكُرَب مَنَّ الإلهُ بفتحٍ لا مثيلَ له فالحمدُ لله أعطى غايةَ الأرب فالحمدُ لله لا تُحصى محامدُه والشكرُ من بعده للفتية النُجُب همُ بنوكِ بنو الآساد قد رضعوا من ثديك الثرِّ أمجادا على الحُقُب فطهَّروا الشامَ من أرجاس مارقةٍ سفْكُ الدماء لديها أعظمُ القُرَب عاثوا زماناً وظنوا أنهم خلَدوا فجاءهم أمرُ ربي غيرَ محتسَب واستعبدوا أمّةً كانت بيارقُها بالأمس قد خفقت في الشرق والغرَب تيهي دمشقُ على البلدان قاطبة ويا شآمُ فبيتي في ذرى السحب قد هيأ الله أمراً أنتِ مبدؤه واختارنا اللهُ للعلياء فلنُجب لا تسكري بكؤوس النصر مترعةً وقد تربصتِ الأعداءُ عن كثب وفي رباكِ أفاعٍ في مكامنها في نابها العطبُ المحتومُ إن تَثِب فهل ظننتِ وبعضُ الظنِّ ّمهلكةٌ أنّ الذئابَ على الحملان في حدَب!؟ صرختِ دهراً فما أصغتْ مسامعُهم للذبح والأسر والتعذيب والسَغَب همُ همُ فاستعدّي أمّتي حذرا وإن أتوكِ بغير الوجه والأُهُب الحدب العطف والحنان السغب : الإعياء من شدّة الجوع الأهب : الجلود

هنيئا لك يا سوريا إسقاط الطاغية بشار وإنهاء حكم عائلة الأسد
بعد أكثر من خمسين عاما من القهر تحت حكم البعث
وثلاثة عشر عاما من من الإجرام والطغيان والتهجير
لتنطلق الزغاريد وتظهر كل مظاهر الفرح والإبتهاج
وإطلاق جميع المعتقلين المظلومين من سجون النظام
وإعلان دمشق مدينة حرة
إنها لحظات تاريخية يعيشها السوريون مع سقوط هذا النظام الإستبدادي

مشاعر جميلة فاض بها حرفك وما أجمل أن ينبع الشعر من إحساس الشاعر
بحكمة وفي رسالة سامية وتمكن من ناصية الحروف.
بوركت ـ واهلا بك في واحتك.

مبارك لكم النصر ياأهل الشام أيها الأبطال الصناديد

شامَ البطولةِ والإسلامِ والعربِ لِيهنكِ النصرُ بعد اليأس والكُرَب مَنَّ الإلهُ بفتحٍ لا مثيلَ له فالحمدُ لله أعطى غايةَ الأرب فالحمدُ لله لا تُحصى محامدُه والشكرُ من بعده للفتية النُجُب همُ بنوكِ بنو الآساد قد رضعوا من ثديك الثرِّ أمجادا على الحُقُب فطهَّروا الشامَ من أرجاس مارقةٍ سفْكُ الدماء لديها أعظمُ القُرَب عاثوا زماناً وظنوا أنهم خلَدوا فجاءهم أمرُ ربي غيرَ محتسَب واستعبدوا أمّةً كانت بيارقُها بالأمس قد خفقت في الشرق والغرَب تيهي دمشقُ على البلدان قاطبة ويا شآمُ فبيتي في ذرى السحب قد هيأ الله أمراً أنتِ مبدؤه واختارنا اللهُ للعلياء فلنُجب لا تسكري بكؤوس النصر مترعةً وقد تربصتِ الأعداءُ عن كثب وفي رباكِ أفاعٍ في مكامنها في نابها العطبُ المحتومُ إن تَثِب فهل ظننتِ وبعضُ الظنِّ ّمهلكةٌ أنّ الذئابَ على الحملان في حدَب!؟ صرختِ دهراً فما أصغتْ مسامعُهم للذبح والأسر والتعذيب والسَغَب همُ همُ فاستعدّي أمّتي حذرا وإن أتوكِ بغير الوجه والأُهُب الحدب العطف والحنان السغب : الإعياء من شدّة الجوع الأهب : الجلود

الله الله
ما أبهاها! من قصيدة
بدت لي كحلة فريدة
بارك الله فيك شاعرنا المفضال..
وبهذي المشاعر الوجدانية الصادقة،
هنيئا للشام ولأهل الشام هذا النصر الذي أكرمنا به الله
وأخرجنا من تلك المحنة بمنحة عظيمة لاتقدر بثمن،

قال الله تعالى: ﴿ أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ ﴾ البقرة- 214-
الحمد حمدا كثيرا، طيبا،مباركا..على عطاه ورضاه ،
وهنيئا لنا بقلمك ؛وهذي القصيدة الشماءالتي تستحق أن تكون نبراسا وضياء.
كل الشكر لحضرتك ..ولكل من سبقني ،وكتب كلمة حق؛ بحق سورية وشعبها،وبكل ما عانته من ويلات وقهر واستبداد ،لكن كما قال أبو القاسم الشابي: لابد للقيد أن ينكسر. والحمد لله إنه تحطم شر تحطيم .
تحياتي وكل التقدير ..

هنيئا لك يا سوريا إسقاط الطاغية بشار وإنهاء حكم عائلة الأسد
بعد أكثر من خمسين عاما من القهر تحت حكم البعث
وثلاثة عشر عاما من من الإجرام والطغيان والتهجير
لتنطلق الزغاريد وتظهر كل مظاهر الفرح والإبتهاج
وإطلاق جميع المعتقلين المظلومين من سجون النظام
وإعلان دمشق مدينة حرة
إنها لحظات تاريخية يعيشها السوريون مع سقوط هذا النظام الإستبدادي

مشاعر جميلة فاض بها حرفك وما أجمل أن ينبع الشعر من إحساس الشاعر
بحكمة وفي رسالة سامية وتمكن من ناصية الحروف.
بوركت ـ واهلا بك في واحتك.

شكرا للمرور العبق ووالله لو دامت الأفراح سنين عددا بسقوط المسخ وعصابته لكان قليلا

جميل أبياتك أخي الكريم ...
حبذا لو راجعت وزن البيت التالي ...

تيهي دمشقُ على البلدان قاطبة
ويا شآمُ فبيتي في ذرى السحب
تحياتي

هنيئا لكل المخلصين والمحبين هذا الحال المشرق الذي
ازال وغطى الكثير من السواد
مبارك لك سوريا ومبارك لكل المحبين
وتحية تليق بك ايها الشاعر الحبيب
بوركت

مبارك لكم النصر ياأهل الشام أيها الأبطال الصناديد

بارك الله بكم نصرنا ليس لنا فحسب بل لكل أخواننا العرب والمسلمين
إيقاف المشروع الصفوي في الشام هو نصر عظيم للعرب والمسلمين ما بعده نصر

الله الله
ما أبهاها! من قصيدة
بدت لي كحلة فريدة
بارك الله فيك شاعرنا المفضال..
وبهذي المشاعر الوجدانية الصادقة،
هنيئا للشام ولأهل الشام هذا النصر الذي أكرمنا به الله
وأخرجنا من تلك المحنة بمنحة عظيمة لاتقدر بثمن،

قال الله تعالى: ﴿ أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ ﴾ البقرة- 214-
الحمد حمدا كثيرا، طيبا،مباركا..على عطاه ورضاه ،
وهنيئا لنا بقلمك ؛وهذي القصيدة الشماءالتي تستحق أن تكون نبراسا وضياء.
كل الشكر لحضرتك ..ولكل من سبقني ،وكتب كلمة حق؛ بحق سورية وشعبها،وبكل ما عانته من ويلات وقهر واستبداد ،لكن كما قال أبو القاسم الشابي: لابد للقيد أن ينكسر. والحمد لله إنه تحطم شر تحطيم .
تحياتي وكل التقدير ..

كل التقدير لحضرتك ولمرورك الوارف المغدق النبيل
ولثنائك وتفاعلك الكريم الذي عطّر وزيّن القصيد
والحمد لله على نعمه التي ما عليها مزيد

شامَ البطولةِ والإسلامِ والعربِ لِيهنكِ النصرُ بعد اليأس والكُرَب مَنَّ الإلهُ بفتحٍ لا مثيلَ له فالحمدُ لله أعطى غايةَ الأرب فالحمدُ لله لا تُحصى محامدُه والشكرُ من بعده للفتية النُجُب همُ بنوكِ بنو الآساد قد رضعوا من ثديك الثرِّ أمجادا على الحُقُب فطهَّروا الشامَ من أرجاس مارقةٍ سفْكُ الدماء لديها أعظمُ القُرَب عاثوا زماناً وظنوا أنهم خلَدوا فجاءهم أمرُ ربي غيرَ محتسَب واستعبدوا أمّةً كانت بيارقُها بالأمس قد خفقت في الشرق والغرَب تيهي دمشقُ على البلدان قاطبة ويا شآمُ فبيتي في ذرى السحب قد هيأ الله أمراً أنتِ مبدؤه واختارنا اللهُ للعلياء فلنُجب لا تسكري بكؤوس النصر مترعةً وقد تربصتِ الأعداءُ عن كثب وفي رباكِ أفاعٍ في مكامنها في نابها العطبُ المحتومُ إن تَثِب فهل ظننتِ وبعضُ الظنِّ ّمهلكةٌ أنّ الذئابَ على الحملان في حدَب!؟ صرختِ دهراً فما أصغتْ مسامعُهم للذبح والأسر والتعذيب والسَغَب همُ همُ فاستعدّي أمّتي حذرا وإن أتوكِ بغير الوجه والأُهُب

لكم وللوطن تحاياي القلبية