أستاذي الحبيب الدكتور محمد السمان

سلام لله عليك ورحمته وبركاته

قرأت لك هذه الخفيفة الرشيقة ، التي فيها لمحة من الغضب ، تختلط بشيء من الأسى ، وأنا أقرأ لك دارت في عقلي الكثير من اللمحات ، فاسمح لي أن أقف لك مهنئاً على أسلوبك الباهر

بوركت