أحدث المشاركات
صفحة 1 من 6 123456 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 55

الموضوع: مولاة قلبي

  1. #1
    الصورة الرمزية د. عمر جلال الدين هزاع
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Oct 2005
    الدولة : سوريا , دير الزور
    العمر : 52
    المشاركات : 5,079
    المواضيع : 326
    الردود : 5079
    المعدل اليومي : 0.69
    من مواضيعي

      Cool مولاة قلبي

      مَوْلَاةُ قَلْبِي
      ,,,,,
      مَدَّتْ يَدَيْ أَشْوَاقِها مَدَّا
      فَازَّاوَرَ الِإلْحَاحُ وَ اشْتَدَّا
      وَ النُّورُ مِنْ إِشْعَاعِ مُقْلَتِها
      صَدَّ الدُّجَى فِي مُقْلَتِي صَدَّا
      لِلْغَيْمِ فِي إِيْمَاءِ غَمْزَتِها
      غَيْثٌ تَهَامَى وَابِلًا إِدَّا
      مَاسَتْ بِخَطْوٍ خَبَّ فِي صَدْرِي
      خَبًّا كَخَيْلٍ طُوْرِدَتْ عَمْدَا
      فَاشَّقَّقَتْ أَعْطَافُ أُمْنِيَتِي
      وَ اطَّايَرَتْ فِي صَدْرِها وَرْدَا
      فَاحَتْ بِثَغْرِي عِطْرَ زَنْبَقَةٍ
      لَمَّا تَشَهَّتْ قُبْلَتِي الخَدَّا
      لَمَّا سَقَتْنِي خَمْرَ مَرْشَفِها
      عَنْ مَزِّها لَا , لَمْ أَجِدْ بُدَّا
      فَاخْتَرْتُ مِنْ فِيْها مُعَلَّقَةً
      أَشْدُو بِها دَهْرًا فَلَا أَهْدَا
      قَطَّفْتُ مِنْ رِمْشَيْ مُعَذِّبَتِي
      فُلًّا , فَلَا أَحْلَى وَ لَا أَنْدَى
      وَ اسْتَعْطَفَتْ رُوْحِيْ صَبَابَتَها
      أَنْ تُطْفِىءَ النِّيْرانَ وَ الوَجْدَا
      أَنْ تَرْعَوِيْ عَنْ جَثِّ أَوْرِدَتِي
      أَنْ تَرْتَوِيْ مِنْ أَدْمُعِي وِرْدَا
      حَتَّى دَنَتْ تَنْسَابُ قَافِيَةً
      مِنْ أَحْرُفِي فَازَّهَّرَتْ وِدَّا
      فَانْثَالَ هَذَا الشِّعْرُ مِنْ وَلَهِي
      يُزْجِيْ سَلَامًا , يَنْثَنِي بَرْدَا
      أَهْوَى بِها نَهْدًا يَصُكُّ فَمِي
      أَسْقِيْهِ شِرْيَانِيْ فَلَا يَصْدَا
      يَا صَوْتَها الخَمْرِيَّ زَقْزَقَةَ الْـ
      ـحَسُّوْنِ لَثْغًا قَطَّرَ الشَّهْدَا
      زِدْنِي هُيَامًا إِنَّ بِيْ وَلَعًا
      يَهْفُو لَهَا , يَحْتَاجُها جِدَّا
      هَذِيْ مَسَامَاتِي وَ قَدْ صَرَخَتْ
      تَشْتَاقُ مِنْ لَمْسَاتِها يَدَّا
      وَ الزَّفْرَةُ الشَّعْوَاءُ أَنَّتُها
      قَدَّتْ بِصَدْرِيْ أَضْلُعِي قَدَّا
      وَ السَّاحِلُ الشَّرْقِيُّ أَعْيَانِي
      وَ السَّاحِلُ الغَرْبِيُّ قَدْ أَرْدَى
      لَوْ نَهْنَهَتْنِي - الَّليْلَ - مَا شَبِعَتْ
      رُوْحِي , وَ لَا إِرْواؤُها أَجْدَى
      مَا زِدْتُ مِنْ أَهْوَالِ رَغْبَتِها
      إِلَّا - وَ رَبِّيْ - فِي العَنَا , سُهْدَا
      لِلَّهِ يَا مَغْرُوْمَةً بِدَمِي
      كَمْ تَدَّعِيْنَ الصَّوْمَ وَ الزُّهْدَا
      كَمْ قَدْ حَلَفْتِ - الْأَمْسَ - كَاذِبةً
      صَدِّيْ , وَ كَمْ أَخْلَفْتِنِي وَعْدَا
      حَارَ التَّلَاقِي كَيْفَ يُقْنِعُنا
      أَنْ نَتَّقِي فِي عِشْقِنا جَهْدَا
      أَنْ نَكْتَفِي بِالضَّمِّ بَارِقَةً
      أَنْ نَحْذَرَ الْإِعْصَارَ وَ الرَّعْدَا
      لَكِنَّ - وَيْلُ الحُبِّ - ثَارَاتِي
      هَبَّتْ , فَضِدٌّ قَدْ رَمَى ضِدَّا
      وَ الحَقُّ إِنِّيْ فِي لَظَى فَمِها
      حُرِّقْتُ , لَا إِطْفَاءَ , لَا خَمْدَا
      أَهْدَى لِثَغْرِيْ نَحْرُهَا وَطَنًا
      لِلَّهِ مَنْ لِيْ مَوْطِنًا أَهْدَى
      فَلْأَجْعَلَنِّيْ سُوْرَ قَلْعَتِها
      وَ لْأَثْبُتَنْ فِي أَرْضِها بَنْدَا
      إِيْمَانِيَ المَعْقُودَ قَدْ فَرَطَتْ
      فِي تِيْهِهَا المَحْمُومِ فَارْتَدَّا
      مَا رَاعَنِي مِنْها سِوَى ظَبْيٌ
      يَغْتَالُ فِي أَلْحَاظِهِ الْأُسْدَا
      لَا قُرْبَ قَدْ يَشْفِيْ شكَايَاتِي
      لَا سِرَّ , لَا إِفْصَاحَ , لَا بُعْدَا
      مَنَّيْتُنِي بِالمَوتِ فِي يَدِهَا
      وَ الصَّدْرُ أَنْ أَحْظَى بِهِ لَحْدَا
      لَنْ أَرْتَضِي العُذَّالَ تَنْهَشُنِي
      لَنْ أَقْبَلَ التَّهْدِيْدَ وَ النَّقْدَا
      إِنِّيْ بِها ضَاعَتْ حُدُودُ يَدِيْ
      صَارَتْ بِها مَبْتُوْرَةً جَرْدَا
      عِشْقِي لَها يَجْتَاحُ مُهْجَتَها
      كَالسَّيْفِ إِذْ صَارَتْ لِيَ الغِمْدَا
      مَوْلَاةُ قَلْبِي إِنْ تُطَوِّقْنِي
      نِيْرَ الهَوَى أُمْسِيْ لَهَا عَبْدَا

      ,,,,,
      * بحرها هو : السريع
      نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    • #2
      الصورة الرمزية محمد سمير السحار
      شاعر
      تاريخ التسجيل : Dec 2005
      المشاركات : 2,014
      المواضيع : 144
      الردود : 2014
      المعدل اليومي : 0.28
      من مواضيعي

        افتراضي

        أخي العزيز الشاعر القدير الدكتور عمر هزاع
        قصيدة جميلة عذبة وإيقاع سريع على بحر السريع
        دمتَ شاعراً مبدعاً
        خالص تقديري واحترامي
        أخوك
        محمد سمير السحار
        إلى الشَّامِ أَرْنو بِعيْنٍ وأُرْنو
        إلى القُدْسِ بالشَّامِ فالشَّامُ عَيْني

      • #3
        الصورة الرمزية منى الخالدي
        أديبة
        تاريخ التسجيل : Aug 2006
        الدولة : أرض الغربة
        المشاركات : 2,407
        المواضيع : 98
        الردود : 2407
        المعدل اليومي : 0.34
        من مواضيعي

          افتراضي د. عمر هزاع ..

          موسق الحرف يا أميرهُ

          اكتب
          وغذّنا بأعذب وأجمل الألحان
          غرّد
          فما خُلقت عصافير الحبّ
          إلا لتغني لحنك..!

          لله درك
          أيها الشاعر الرائع..
          نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
          شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع

        • #4
          الصورة الرمزية عطاف سالم
          شاعرة
          تاريخ التسجيل : Feb 2007
          الدولة : في قلب النور
          المشاركات : 1,795
          المواضيع : 112
          الردود : 1795
          المعدل اليومي : 0.26
          من مواضيعي

            افتراضي

            مرور سريع أيها الشاعر المعرورق في العذوبة والرقة حتى الثمالة
            لاحرمك الله قلبا أحبك ولاحياة أوجدتك فردا
            وحفظ الله قلبك من كل سوء
            تحياتي وتقديري
            ولعل لي عودة

          • #5
            الصورة الرمزية الطنطاوي الحسيني
            شاعر
            في رحمة الله

            تاريخ التسجيل : Jun 2007
            المشاركات : 10,932
            المواضيع : 538
            الردود : 10932
            المعدل اليومي : 1.62
            من مواضيعي

              افتراضي

              اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. عمر جلال الدين هزاع مشاهدة المشاركة
              مَوْلَاةُ قَلْبِي
              ,,,,,
              مَدَّتْ يَدَيْ أَشْوَاقِها مَدَّا
              فَازَّاوَرَ الِإلْحَاحُ وَ اشْتَدَّا
              وَ النُّورُ مِنْ إِشْعَاعِ مُقْلَتِها
              صَدَّ الدُّجَى فِي مُقْلَتِي صَدَّا
              لِلْغَيْمِ فِي إِيْمَاءِ غَمْزَتِها
              غَيْثٌ تَهَامَى وَابِلًا إِدَّا
              مَاسَتْ بِخَطْوٍ خَبَّ فِي صَدْرِي
              خَبًّا كَخَيْلٍ طُوْرِدَتْ عَمْدَا
              فَاشَّقَّقَتْ أَعْطَافُ أُمْنِيَتِي
              وَ اطَّايَرَتْ فِي صَدْرِها وَرْدَا
              فَاحَتْ بِثَغْرِي عِطْرَ زَنْبَقَةٍ
              لَمَّا تَشَهَّتْ قُبْلَتِي الخَدَّا
              لَمَّا سَقَتْنِي خَمْرَ مَرْشَفِها
              عَنْ مَزِّها لَا , لَمْ أَجِدْ بُدَّا
              فَاخْتَرْتُ مِنْ فِيْها مُعَلَّقَةً
              أَشْدُو بِها دَهْرًا فَلَا أَهْدَا
              قَطَّفْتُ مِنْ رِمْشَيْ مُعَذِّبَتِي
              فُلًّا , فَلَا أَحْلَى وَ لَا أَنْدَى
              وَ اسْتَعْطَفَتْ رُوْحِيْ صَبَابَتَها
              أَنْ تُطْفِىءَ النِّيْرانَ وَ الوَجْدَا
              أَنْ تَرْعَوِيْ عَنْ جَثِّ أَوْرِدَتِي
              أَنْ تَرْتَوِيْ مِنْ أَدْمُعِي وِرْدَا
              حَتَّى دَنَتْ تَنْسَابُ قَافِيَةً
              مِنْ أَحْرُفِي فَازَّهَّرَتْ وِدَّا
              فَانْثَالَ هَذَا الشِّعْرُ مِنْ وَلَهِي
              يُزْجِيْ سَلَامًا , يَنْثَنِي بَرْدَا
              أَهْوَى بِها نَهْدًا يَصُكُّ فَمِي
              أَسْقِيْهِ شِرْيَانِيْ فَلَا يَصْدَا
              يَا صَوْتَها الخَمْرِيَّ زَقْزَقَةَ الْـ
              ـحَسُّوْنِ لَثْغًا قَطَّرَ الشَّهْدَا
              زِدْنِي هُيَامًا إِنَّ بِيْ وَلَعًا
              يَهْفُو لَهَا , يَحْتَاجُها جِدَّا
              هَذِيْ مَسَامَاتِي وَ قَدْ صَرَخَتْ
              تَشْتَاقُ مِنْ لَمْسَاتِها يَدَّا
              وَ الزَّفْرَةُ الشَّعْوَاءُ أَنَّتُها
              قَدَّتْ بِصَدْرِيْ أَضْلُعِي قَدَّا
              وَ السَّاحِلُ الشَّرْقِيُّ أَعْيَانِي
              وَ السَّاحِلُ الغَرْبِيُّ قَدْ أَرْدَى
              لَوْ نَهْنَهَتْنِي - الَّليْلَ - مَا شَبِعَتْ
              رُوْحِي , وَ لَا إِرْواؤُها أَجْدَى
              مَا زِدْتُ مِنْ أَهْوَالِ رَغْبَتِها
              إِلَّا - وَ رَبِّيْ - فِي العَنَا , سُهْدَا
              لِلَّهِ يَا مَغْرُوْمَةً بِدَمِي
              كَمْ تَدَّعِيْنَ الصَّوْمَ وَ الزُّهْدَا
              كَمْ قَدْ حَلَفْتِ - الْأَمْسَ - كَاذِبةً
              صَدِّيْ , وَ كَمْ أَخْلَفْتِنِي وَعْدَا
              حَارَ التَّلَاقِي كَيْفَ يُقْنِعُنا
              أَنْ نَتَّقِي فِي عِشْقِنا جَهْدَا
              أَنْ نَكْتَفِي بِالضَّمِّ بَارِقَةً
              أَنْ نَحْذَرَ الْإِعْصَارَ وَ الرَّعْدَا
              لَكِنَّ - وَيْلُ الحُبِّ - ثَارَاتِي
              هَبَّتْ , فَضِدٌّ قَدْ رَمَى ضِدَّا
              وَ الحَقُّ إِنِّيْ فِي لَظَى فَمِها
              حُرِّقْتُ , لَا إِطْفَاءَ , لَا خَمْدَا
              أَهْدَى لِثَغْرِيْ نَحْرُهَا وَطَنًا
              لِلَّهِ مَنْ لِيْ مَوْطِنًا أَهْدَى
              فَلْأَجْعَلَنِّيْ سُوْرَ قَلْعَتِها
              وَ لْأَثْبُتَنْ فِي أَرْضِها بَنْدَا
              إِيْمَانِيَ المَعْقُودَ قَدْ فَرَطَتْ
              فِي تِيْهِهَا المَحْمُومِ فَارْتَدَّا
              مَا رَاعَنِي مِنْها سِوَى ظَبْيٌ
              يَغْتَالُ فِي أَلْحَاظِهِ الْأُسْدَا
              لَا قُرْبَها يَشْفِيْ شِكَايَاتِي
              لَا بَوْحَها , لَا السِّرَّ , لَا البُعْدَا
              مَنَّيْتُنِي بِالمَوتِ فِي يَدِهَا
              وَ الصَّدْرُ أَنْ أَحْظَى بِهِ لَحْدَا
              لَنْ أَرْتَضِي العُذَّالَ تَنْهَشُنِي
              لَنْ أَقْبَلَ التَّهْدِيْدَ وَ النَّقْدَا
              إِنِّيْ بِها ضَاعَتْ حُدُودُ يَدِيْ
              صَارَتْ بِها مَبْتُوْرَةً جَرْدَا
              عِشْقِي لَها يَجْتَاحُ مُهْجَتَها
              كَالسَّيْفِ إِذْ صَارَتْ لِيَ الغِمْدَا
              مَوْلَاةُ قَلْبِي إِنْ تُطَوِّقْنِي
              نِيْرَ الهَوَى أُمْسِيْ لَهَا عَبْدَا

              ,,,,,
              * بحرها هو : السريع
              الشاعر الرائع الفذ د عمر جلال الدين

              ما اروع ما صدحت به هنا

              جئت لاسجل اعجابي بقدرتك لقد اتعبت من بعدك

              وجئت لأتعلم منكم

              اخي حبيبي ادام الله عليكم الابداع ومدكم برفده

              القصيدة جزيلة اللفظ والصورة باقتدار ركبت موجتها حتى اعييت بحرها

              دمت بكل الق وود

            • #6
              قلم مشارك
              تاريخ التسجيل : Jun 2007
              العمر : 40
              المشاركات : 155
              المواضيع : 4
              الردود : 155
              المعدل اليومي : 0.02
              من مواضيعي

                افتراضي


                الشاعر الكبير الرائع د. عمر جلال الدين هزاع

                بوركت من شاعر مجيد
                قصيدتك مدهشة
                جزلة مموسقة
                فيها جمال الكلمة والفكرة والصورة
                تتمازج أصالة الشعر مع حداثة الأداء
                أنت شاعر بحق
                تحايا قلبية

                نوف

              • #7
                شاعر
                تاريخ التسجيل : Mar 2006
                المشاركات : 230
                المواضيع : 35
                الردود : 230
                المعدل اليومي : 0.03
                من مواضيعي

                  افتراضي

                  أخي وأستاذي د. عمر جلال الدين هزاع

                  أراك تمخر عباب البحور، تغرف منها ما شئت...
                  وتتصيد من لآلئها ما طاب لك ...
                  والكلمات طيعة بين يديك ...
                  تنساب بكل سلاسة لآفاق رؤاك.

                  دمت مبدعا أخي الكريم
                  تقبل تحياتي وتقديري

                • #8
                  الصورة الرمزية مازن سلام
                  شاعر
                  تاريخ التسجيل : Jul 2007
                  الدولة : فرنسا
                  العمر : 63
                  المشاركات : 646
                  المواضيع : 16
                  الردود : 646
                  المعدل اليومي : 0.10
                  من مواضيعي

                    افتراضي

                    هكذا إذن ... أهي دعوة لمن لم يذق حلاوة العشق و الشعر بعد, أن يبدأ مشواره من هنا!!
                    لا شك أنه قصيد يفتح الشهية و يسمو بالقلب إلى عالم الحب , بما فيه من صبّ و صدّ , و أخذ و ردّ , وجزر و مدّ
                    أسجلّ كلمات تقدير أعلم أنها لا تفي صاحبها حقه
                    كل التحية

                  • #9
                    شاعر
                    تاريخ التسجيل : Aug 2007
                    الدولة : المطرية - القاهرة
                    العمر : 37
                    المشاركات : 54
                    المواضيع : 13
                    الردود : 54
                    المعدل اليومي : 0.01
                    من مواضيعي

                      افتراضي

                      أستاذنا د. عمر

                      دمت شاعرا فحلا يعيد للشعر امجاده
                      جماعة رؤى الأدبية

                    • #10
                      الصورة الرمزية محمد زغلول
                      قلم مشارك
                      تاريخ التسجيل : Mar 2007
                      الدولة : المنصورة / مصر
                      المشاركات : 269
                      المواضيع : 6
                      الردود : 269
                      المعدل اليومي : 0.04
                      من مواضيعي

                        افتراضي

                        والله والله
                        أخاف وصفها بكلمات
                        وأنا على يقين بأنها لن تعطيها حقها
                        لا أملك إلا أن أقول لا حرمنا الله من كلماتك العذبة

                      صفحة 1 من 6 123456 الأخيرةالأخيرة

                      المواضيع المتشابهه

                      1. رحماكَ قلبي
                        بواسطة د. سمير العمري في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
                        مشاركات: 58
                        آخر مشاركة: 22-10-2017, 02:52 AM
                      2. سيمياء العنوان " مولاة قلبي" للدكتور عمر جلال الدين هزاع
                        بواسطة محمد الحامدي في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
                        مشاركات: 17
                        آخر مشاركة: 18-09-2007, 09:06 PM
                      3. حبيبة قلبي
                        بواسطة صهيب في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
                        مشاركات: 13
                        آخر مشاركة: 31-12-2005, 02:03 AM
                      4. كفايتي . . . حبيبتي . . . لا تصدي بيديك اليوم قلبي
                        بواسطة النجم الحزين في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
                        مشاركات: 1
                        آخر مشاركة: 15-07-2003, 03:25 PM