في بَسْمَة ِ العِفريت ِ ..
ظِل ّ ٌ شَاحِب ٌ
يَمْتَد ّ ُ في نِيرانِي ..
كــُـنـّـََا قُبَيْـل الموت ِ أمْواتًـا
وكـُنــّـَا صُفرَة َ العَطشَان ِ..
لا ماء َ في عَيْنَي ّ َ
صَخري
مل َّ مِن ْ أوزاني ..
في بَسْمَة ِ العِفريت ِ ..
ظِل ّ ٌ شَاحِب ٌ
يَمْتَد ّ ُ في نِيرانِي ..
كــُـنـّـََا قُبَيْـل الموت ِ أمْواتًـا
وكـُنــّـَا صُفرَة َ العَطشَان ِ..
لا ماء َ في عَيْنَي ّ َ
صَخري
مل َّ مِن ْ أوزاني ..
ما أوجزك، وما أبلغك.
دُمتَ هكذا.
تحياتي أخي مجذوب.
لا أبالغ إن قلت كل بيت بقصيدة
ولكن نحن عطاشى لما بين سطورك ..
تحيتي
موجزة
بليغة
متقنة
لا
فض
فوك
الاستاذ الاديب الراقي امير المنابر الكبير مجذوب المشراوي
تحية الاسلام
اشكرك على هذا الابداع الشعري
وكلماتك التي اثلجت الصدر
لك مني عاطر التحية
واطيب المنى
دمت بخير