آلمتنى حقًا يا أخى
ولكن أليس هو من قال "

وربما ما زلتُ حيًّا فى مكان ما
وأعرفُ ما أريد

. . .

هم لا يكبرون
ويقرأون الوقت فى ساعاتِ أيديهم

"

رحم الله الغائب الحاضر

ودمت شاعرا