شخبطة .. بعجالة.. على شرف أدونيس...
"بدون تعليق"
قد كان الحبُّ
يجوب
دروب اللَِيبيدُو
مع ذاك
الفحلِ المتقوقعِ
في فسطاطِ البينِ
إلى ما بعدَ
شروقِ الولهِ
المسعورِ
بهاذي الرغبِة
بين خُوارِ الُدّنَيا
وتمالُكِ ذاكَ
الجسِد المشحونِ
بتلك الرغبِة
ترعَى
في ملهَى الحُزنِ دَمَاثَةْ"
...
شِعرُ حداثةْ
...
.