ولوعـةٌ تسـعُ الأكـوانَ ساحَتُهـا وحُزنُ قلـبٍ تَلظـى بـي جَهَنَمُـهُ


أراها تلظت أقرب للسياق
وبالطبع عندكم الخبر اليقين يالشاعر الشاعر
سأعود مرة ثالثة فمن مثلها لا نشبع