تَرَكَاني
تَرَكَاني في غربةٍ و استراحا إنَّ مَنْ فوق الأرضِ لا يستريحُ
أبوايَ اللذانِ كانا حياتـــــي ليته ضَمّـنــا جميعاً ضريــحُ
يا إلهي و أنت عصمةُ أمــــري إنّ روحي شوقــاً إليكَ تصيـحُ
إنْ يكنْ منتهايَ خيراً فخُذْهـــا أو يكنْ بعدَ الضِّيقِ قبـرٌ فسيحُ









