شدني هذا السرد الذي أتى عفويا بطبيعتك الراقة الرقيقة كيوميات يتحدث عن الحال العامة ويعلق عليها بآرائه وأفكاره بين قبول ورفض وإقبال وصد.

أشكر لك أن أشركتنا معك في هذه الأوقات ، وأن كنت سفيرة فوق العادة للعرب عموما ولوطنك خصوصا.

دمت بخير وعافية.



تحياتي