للهِ دَرُّكَ نِحْرِيراً أَتيتَ لنَا
مِنْ ذَا البسِيط مقَالاَ دَلّ معْناه
الحرْفُ في كُلِّ بّيْتٍ يَنْتَهي كَمَدا
حَرّاءُ فيهِ القَوافي خَتْمُها : آه


قصيدة رائعة ،قوية من شاعر متمكن،
لا يغيب عن الواحة إلا و يعود إليها بالروائع.

دمت بفكر .