المبدع عبد الصمد زيبار


أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد

لاسبيل للإعتراض عما لا سبيل لصنعه بانفراد عن الصانع الأول والأخير ...

عجبا كيف نترك ما يجب أن نعترض عنه ونغيره في دواخلنا ، ونتعب أنفسنا بالدوران في حلقة مفرغة ....