لا ريب أن للمفردة هنا ملمسها المخملي ، وللتركيب هنا نسجه الحريري وللصورة هنا غشاء بكارة.
نعم شعر وشاعر ، ولكني أحب أكثر الشعر الذي يقدح زناد الفكر بما يمكن أن يكون فيه بيان وبديع ، وهذا رأي يخصني لا يلزمك أحدا ولا ينتقص من شاعريتك العالية أخي سعيد.
دمت متألقا مبدعا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي