غلّقت الأبواب
وامتطت قطار الحياة
غير آبهة بمحطاته ووقفاته الإنذارية
كان هاجسها التفوق .. التميز .. وتحقيق الذات ..
وحين أنهت أحلامها وأرادت الوقوف
توقف قطار الحياة.. ولكن في محطة غير محطتها
أمي » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» السلسلة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ليلى » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» خطيئة الملح » بقلم حسين العقدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» عودة الضوء » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنسنة الشعر » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قالت .. » بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» الغرق في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مزاد علني » بقلم عماد هلالى » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
غلّقت الأبواب
وامتطت قطار الحياة
غير آبهة بمحطاته ووقفاته الإنذارية
كان هاجسها التفوق .. التميز .. وتحقيق الذات ..
وحين أنهت أحلامها وأرادت الوقوف
توقف قطار الحياة.. ولكن في محطة غير محطتها
بديعة ...
هذه ومضة تسلط الضوء على جريمة باتت تمارسها الكثيرات فيتنطعن للبحث عن نجاحات وظيفية واقتصادية، ويتنكرن في سبيلها لحقهن الطبيعي بزواج وأسرة وأمومة
ملاحظة
أليس الأصوب أنها غلّقت الأبواب بعد امتطاء القطار
أما وقد كانت الاشارة للقطار بعد تغليق الأبواب، فليتك قلت انطلقت بدلا من امتطت
ومضة ذكية وأسقاط مميز
دمت بألق
واقعية وتحدث بنسبة ليست قليلة
التطلع للتميز والتفوق مطمع للكثيرات حيث تغلقن كل النوافذ والأبواب
دون تفكير أي المحطات ستحط رحالها
وحيث لايجدي الندم
ومضة رائعة بلابل السلام
تقديري الكبير
ومضه رائعه
لحقيقة باتت تؤرق
مجتمعاتنا
سامح الله قاسم أمين
تحية أختي وتقدير
يليقان بروعة ما خطه قلمك
بلابل السلام
وقد تنسى تحقيق ذاتها حين تستجيب مسرعة لنداءالانثى داخلها
ومضة تستحق الوقوف والحوار سلمت يداك
"هذا خلق الله" !
هل سيتغير هرمون ( الأندروجين) إلى (الأستروجين) كي تتزيا الطبع الأنثوي طابعا ذكوريّا يصارع الأحداث على صهوات التبرج والسفور ، ويتبدل الصوت الخجول إلى جريء جهور ..
من البداية كان عليكنّ يانساء المسلمين تحديد الوجهة قبل القطار وضبط المسار قبل التسيار وإلا فالأمر مجازفةٌ وانتحار!!!
افتقدنا سحابة إبداعك يابلابل وهاهي تعود لتمطر علينا في زفرة كانون الباردة دفئا وجمالا
عودا حميدا
ومضة جميلة وهادفة تختزل واقعا معقدا وشائكا من إحدى زواياه الكثيرة
دمت بهذا الألق والعطاء