نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



خريرٌ/ ولا ساقيةَ إلاّ النجومُ تحتضنُ همسَهُ المسكوب في أوردتي ....
محضُ نبضةٍ / ماكنت أتخيّل انْ تتدفق منها دمائي تدفقا يجرف خلدي إلى سواقي الضـيــاء حيثُ لا ظلامَ إلاّ ذاكرة الحرمان المجدبة ...
طبعٌ / يتجافى مع السّحاب .. لا يؤمنُ بهطول الأمنيات إلى عالمٍ سفليٍّ تتراقصُ أنهاره احتفاءً بموت ذاتٍ متامّلةٍ في كنه الجمـــــــال ..
مـِســـْـبـــــــــــــــ ارٌ / من الأمل يريني شمعةَ ميلاد النشوى فوق كوكب الخيال ، وتحت شلّال الجمال دوووووون انطّفـــــاء ...
....
.....
.........

حكمةٌ أخيرة / عطشٌ في العلوّ ، ولا ارتواءٌ في الأســافل.