.
د . وفاء
لم يكن تأخري في الردّ تقصيرا
بقدر ما كان اعطاءً الفرصة لنفسي
للعودة من جديد للمتعة واستراق الفهم
عدتُ لأجد نصًا يستحق أن نقف على كثير من خباياه
عدتُ لاقرأ التاريخ والحضارة الإنسانية منذ مولدها
ولأجد تفعيلا جميلا وذكيا للرموز
سوف أنتظر أساتذة آخرين ليمسحوا الغبار عن المعاني أكثر
ولتبدو جليّة أكثر
وربما فعلت ذلك كاتبتنا الكبيرة الدكتورة وفاء الأيوبي
لك مودتي وهذه