محاولة صعبة - ق ق ج

في خضم مشاغله اليومية وتفاهة الذين حوله بدأ يفقد إرتباطه بالواقع
حاول من جديد إعادة ترتيب علاقاته بمن حوله ففشل
قال له أحدهم:ذاكرتنا لها عمرٌ افتراضي
أسرع الى صناديقه القديمة ناشراً ذكرياته على جدران البيت حتى لا ينسى
بكى كثيرا على كلمة وطن فقد كانت عصية على ذاكرته.

حق لنا أن ندون على الجدران علاقاتنا بمن حولنا
إلا الوطن فمحفور في الذاكرة
فإن سقط منها ... فقدنا شرعيتنا له
نص مؤلم أديبنا الرائع نكأت به جرح غائر
تحيتي وطاقة زهر

جدران البيت عرضة للهدم والتّدمير أو التّغيير ... فتمحى الذّاكرة

الوطن يستحقّ أن يبقى عصيّا على الذّاكرة موشوما على كلّ خلاياها ... وهذا مفرح رغم نزيف الوطن الذي لا بدّ ان يوقف يوما ما ويلتئم الجرح!

نصّ مدهش أخ حسن

تقديري وتحيّتي

سهمك أصاب كبدي ، وشعرتُ بدوار في رأسي ، أُغْشي عليَ ، وقعتُ علي الأرض أسبح ُ في دمائي .

فوجدتُ الوطن بين كرات الدم البيضاء والحمراء ، فحمدتُ الله أن الوطن مازال يجري في عروقي .

أيها العبقري حسن مناصرة ،
أنا دائماً أبحثُ عن نصوصك

أذهلتني ، أدهشتني ، أبكيتني ، ورغم ذلك أنا قلبي أبيض ، وطوق الياسمين .

الاخت رنيم شكرا لمرورك الكريم وحضورك البهي
مودتي

الاخت كاملة شكرا لك وشكرا لقراءة مميزة دائما
مودتي

الاخ سامح شكرا لمروك وحضورك المتألق دائما
مودتي

المبدع حسن مناصرة وومضة قصصية مذهلة
ويبقى الوطن وشما منقوشا على جدران الذاكرة والقلب
وكان طبيعيا أن يجد الكلمة عصية على ذاكرته

أبدعت أيها الكريم

دمت بألق

الاخت ربيحة شكرا لك على الأضاءة المميزة التى تزينين بها متصفحي
تحياتي

نص ابداعي

اختصر كل المواضيع

ليبقى الوطن