ثورة
حيث سقط والده الشهيد ..
غرس في قلب الأرض قلمًا وهوية ..
عاد.. بعد صيف و شتوية ..
فوجد مكانهما ..
قد تنامت ..ألف بندقية ..!!
وداع ..» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» ابتسمت» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» && حقيقة دمعة &&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» عين بعد أثر» بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من ذاك الفتى ؟» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الملتاع جوىً...» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» بروق» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الثالوث فى الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أميرة الورد والراهبة» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» ليلى» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
ثورة
حيث سقط والده الشهيد ..
غرس في قلب الأرض قلمًا وهوية ..
عاد.. بعد صيف و شتوية ..
فوجد مكانهما ..
قد تنامت ..ألف بندقية ..!!
كل قلوب الناس جنسيتي فلتسقطوا عني جواز السفر
موقعي : http://www.yas-sh.net
سلام الله عليك يا ياسمين
قصتك رائعة بطعم الوطن ونكهة الشهداء
لنغرس في الأرض كل ما يثبتنا به
وكلما سقط شهيد توالد لنا ألف شهيد حي ينتظر
والوطن يحتاج منا كل جهد
يحتاج كل ورقة وكل قلم وكل طلقة
تقديري لعمل رائع
مرحبا بعودة الياسمين لأحضان حدائقها
ونص رائع كما تعودناك بروح الإباء والثبات حتى النصر إن شاء الله
راق لي طريقة السجع بالنص
دمت رائعة
تحيتي
نعم ..
البداية قلم وهوية .. فكر ووعي وإدراك ..
ثم .. بندقية ..
إنها حالة الوعي التي تسبق العمل ، ليأتي العمل ناضجاً مثمراً فعّالاً ..
ولئن كان السيف كما قال الشاعر :
..... أصدق إنباء من الكتب *** في حده الحد بين الجد واللعبفإن القلم هو الذي يصقله ويوجهه ، وينير له الظلمات ..
ياسمين
أبدعت المعنى والمبنى ..
بانتظار المزيد ..
تحياتي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
بكلماتت قليلة رسمت لنا خريطة طريق الخلاص
ولا خلاص دون الوعي والبندقية
ونوهم أنفسنا إن اخترنا طريقا أخرى
كلمات ثورية أحييك عليها
تقديري الكبير
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
رائعةٌ كلماتكِ
القلم والهوية والسلاح هي ركائز الثورة بالعلم نصنع عقولاً
واعيةً قادرةً على حمل السلاح .
ذكرتني بما قاله غسان كنفاني :
"كل قيمة كلماتي كانت في أنها تعويض صفيق وتافه عن غياب السلاح، وأنها تنحدر الآن أمام شروق الرجال الحقيقيين الذين يموتون من أجل شيء أحترمه."
ستبقى شمس هؤلاء الاحرار والثوار مشرقة بإذن الله
تحيتي وتقديري