.
أبتسمُ فـ يبتسمُ ، أميلُ يمينًا و يسارًا ، فـ يميلُ هو الآخر ..
أميلُ للخلف حتى كدتُ أن أسقط ، فـ مالَ هو حتى سقطَ و بكى ..
تأتى أمُهُ فتحمله من على الأرضِ
و هى تنظرُ لى فى تعجبٍ من وضعى المائل.
صلة الوصل» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» سلام المحبة والنور ..سلام المحبة والنور ..» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» في حضرة الصمت» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» حكم وأمثال وخواطر.» بقلم إبراهيم أمين مؤمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رماد الحب» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قبل انكسارِ الظِّلّ ..» بقلم مصطفى الغلبان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ليلة التخرج» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» سنشدّ عضدك بأخيك» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» فاصنع الفلك» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الزعفران في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
.
أبتسمُ فـ يبتسمُ ، أميلُ يمينًا و يسارًا ، فـ يميلُ هو الآخر ..
أميلُ للخلف حتى كدتُ أن أسقط ، فـ مالَ هو حتى سقطَ و بكى ..
تأتى أمُهُ فتحمله من على الأرضِ
و هى تنظرُ لى فى تعجبٍ من وضعى المائل.
لا أرى هذه القصة اللطيفة إلا قد حدثت فعلا
كم أتمنى أحيانا أن يتعلم أطفالنا من أخطائنا فيتجنبوا السقوط فيها
ملاعبة الطفل ما هي في الواقع إلا تمرين له وخبرة يكتسبها ، ولكن كن بقربه دائما
تحيتي للمبدع محمد عبدالقادر
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
ليتك تعلمه استوزاء العود ليتعود الشموخ
نص لطيف أستاذي المكرم أخذني لعالم من البراءة التي أحبها
تحيتي الخالصة
لقطة جميلة ، تابعتها ، وراق لي تأمل تفاصيلها.
وأظن أن السطر الأخير يسمح بتدخل تأويلات عدة .
الأديب محمد عبد القادر ،
أشكرك على هذه الومضة القصصية الممتعة .
http://www.rabitat-alwaha.net/showthread.php?t=57594
ومضة معبرة وكنت أفضل أن تنتهي عند حتى سقط كي يكون التركيز على الإسقاط المهم.
تقديري