استاذ حامد قصيدةٌ رائعة
هــي وقـفـةٌ تحـتـاج مـنْـكَ أصـالـةً*فاعـمـل بأصـلـكَ أيـهــا (الـتـفـاحُ)
في المحن و الاوقات الصعبة يكون الاختبار لحقيقتنا و لأصالتنا عندها يظهر معدننا الحقيقي .
قد نصاب بكسورٍ يصعب ترميمها لكن من نعم الله علينا انه احاطنا بمن يعينوننا على الوقوف من جديد
مـا همنـي ، أحــدُ الجناحـيـن الـتـي*كُسِرتْ ، فلي في المخلصين جَناحُ
و يكون الدعاء والتوكل على الله قوةً إضافية
تمشـي الهوينـى بالـدعـاء مُحـاطـةٌ*وثـمـار مــن لــزم الـدعـاءَ نـجـاحُ
فالله خـيــرٌ حـافـظـاً يــــا خـافـقــي*لا يُـقْـلِـقَـنَّــكَ كـلــبُــهــا الــنــبَّـــاحُ
رائعةٌ تلك النفس التي بالرغم من انكسارها ما زالت تحتفظ بعزتها و سموها.
أعجبني تعليق الاستاذة الرائعة ربيحة الرفاعي خاصةً حديثها عن التناقض
و أتمنى لو استطعت معرفة اسم قصيدةالامير التي اقتبستِ منها هذا البيت الرائع
و ما أظنه إلا قطعةً من عقدٍ من الماس اتمنى أن أعرف اسم القصيدة
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيحة الرفاعي مشاهدة المشاركة


يا ليتها سكتتْ ، وتلك غنيمةٌ=إنّ الخسائر بعضها أرباحُ!
يا الله
أحب هذا التناقض بين الحدث وتداعياته
ذكرتني ببيت شعر جميل للدكتور سمير العمري يحكي بفكرة التناقض هذه يقول:
ما كل من فارق الأحباب مفترق = بعض الفراق يزيد الحب تمكينا

تحيتي أُستاذتي

تحيتي وتقديري
استاذ حامد