أخي عبد الشافي...

أسرتني خلجاتك هنا.. مااااا أجملها... قرأتها و لا أظنّ أنّي ارتويت...

سأقرؤها ثانية وثالثة ورابعة... تختزن بوح روح صامتة... كلّ سطر فيها حكاية...

دمت رااائعا

مساؤك رضىً وطيب