ثُمَّ أصبَحتُ مِلَفَّا
كَثُرَت فِيهِ الحُروفْ
لَفَّنِي الأَوغَادُ لَفَّا
وَ رَمَونِي لِلصُّرُوفْ


أسعدني المرور والقراءة والتأمل لمعاني القصيدة التي تلامس سماء الحقيقة لحقيقة الأحاسيس المختزنة في الأعماق حين تمتزج بالنور


تحياتي.