مَنْ الرَّئِيسُ !؟

يترقب العالم العربي والإسلامي والدولي هذه الأيام الحملة الانتخابية في مصر التي شهدت حراكا سياسيا كبيرا بعد الثورة , وعنوان هذا الحراك المحتدم هو هذه القُصَيِّدة:

مَنِ الرَّئِيسْ!؟
وَيَعَبْرُ السُّؤَالُ يَمْخُرُ المَجْهُولَ فِي غَيَاهِبِ الحِرَاكْ
يَحُومُ فِي الأذْهَانِ قَرْشًا يَفْرِسُ الأَسْمَاكْ
وَالشَّعْبُ لِلْجَوَابِ مُشْرَئِبْ
يُرَاقِبُ العِرَاكْ
وَلَيْسَ مِنْ جَوَابْ
مَنِ الرَّئِسْ!؟
وَمَنْ يُجِيبُ! الجَيْشُ وَالإِخْوَانُ أمْ بَقِيَّةُ الأَحْزَابْ!؟
النَّاسُ فِي ارْتِقَابْ
تَجَاوَبَ النُّقَّالُ فِي النَّقَّالِ وَالمَقَال والسُّؤَالُ لا يَزَالْ
وَمِصْرُ فِي ذُهُولْ
مِنْ كَثْرَةِ المَقُولِ فِي مَخَاوِفِ المَجْهُولْ
وَحِدَّةِ الفعُولِ بَيْنَ رَاغِبِي الوُصُولْ
مِصْرٌ بَلا رَئِيسْ
سُؤَالُهَا الرَّئِيسْ
مَنِ الرَّئِيس؟
وَلا يَزَالُ سِّيدَ الحِرَاكْ
يَحُومُ فِي الآذَانِ وَالأَفْكَاكْ
شِعَارُهُ لا يُسْقِطُ الرَّئِيسَ إِلَّا حَضْرَةُ الرَّئِيسْ

دعائي لمصر وأهلها برئاسة رشيدة

الأستاذ الشاعر : بندر الصاعدي
بشيّق الأسلوب وسلسِ العبارة عبّرت عمّا يجول بنا .... حفظ الله مصر ،

نسأل ونترقب المجهول القادم وندعو الله أن يولي علينا خيارنا
بورك اليراع الذي تشاطرنا السؤال
ودام ألقك
تحاياي

نسأل الله العظيم ان ييسر لمصر من يخافه في شعبه وأمته
شكرا ايها الحبيب على هذا التفاعل الجميل
مودتي

وندعو الله معك أيها الشاعر النبيل الغيور أن يوفق مصر الحبيبة لقيادة رشيدة وأن يبارك مصر وشعبها العظيم
سعدت بلقطتك وتفاعلك الجميل مع الحدث
محبتي وكثير تقديري

الرائع بندر الصاعدي
تقرير إخباري شعري شائق الحرف برغم الصور الموجعة التي نقل

نسأل الله لمصر اجتياز هذه المرحلة بسلام ووئام

وأهلا بك في واحتك

تحاياي

حرف معبر وهادف
يحمل هموم شعب الكنانة بصدق
بورك بهاء الحرف
تحياتي

حياك الله أخي الأستاذ همام وبارك فيك
أكرمتني باطلاعك عليها ومشاركتي ما جال بالخاطر, لعل الله أن يكرم أهل مصر الطيبين برئيس يخافه فيهم وبحال ينهضهم وينهض بهم الأمة.

تحيتي وشكري

الفاضلة آمال المصري
آمال المصري والسعودي والعربي بشكل عام من الصالحين هي أن تنعم مصر بعهد جديد عزيز في ظل حكومة عادلة وعلى قدر المسئولية ساعية لحفظ حقوق الرعية وعاملة على ازدهر البلاد بما يحقق رخاء ونماء للعباد.

تحيتي لك وآمالي لمصر خيرا
في أمان الله

اللهم اكتب لمصر وأهلها التوفيق والسداد

واجعل ولايتهم بيد من يخافك ويتقيك.

تحية لك أخي الشاعر الكبير/ بندر الصاعدي

ونسأل الله الأمن والرخاء لجميع المسلمين

ولا فض فوك.

تحياتي.